(3) دواء السوم ، وفي ل أيضا: الدرءاق والدرياق والدرياقة، وحكى الزجتاجي في ابداله الذي سينشره المجمع بتحقيقنا، وابن خالويه :
طرياق بااطاء أيضا ، لأن الظاءوالدال والتاء من مخرج واحد، وذكر اللغويون أنه فارسي معرب ما خلا صاحب الجمهرة والمجد والخفاجي فقد ذكروا انه رومي معرب وهو الصحيح) واسمه اليونالي 06كهذة17 ومعناه السبعي نسبة الى السبع، فهو عقتار ضد نهش السباع، معقد التركيب، ركبه لك متريدات السابع 6ا116ن8 ملك فنط /206(123- 63قم) لينتقم من آعداء حاسيته (4) ابن العجاج، أبو الجحاف، قال الخليل يوم مات : دفنا الشعر واللغة والفصاحة، له ديوان رجز ط (-ه14ه)= (291م) (5) القلحم : الكبير المتقدم في السن، و(النض) اللحم المكتنز، و (العضل الزيم) المتفرق لا يجتمع في مكان من الجسم فيبدن ، وفي الاصل : الرتيم:
============================================================
وقبل نخض العضل الزيم 1 ريقي وترياقي شفاه السم 9 اللحياني، يقال : داي بميتاء داره وميداء داره : أي
ائا(1) بحذائها (1) : ويقال، قتر على الرجل رزقه ، وقدر عليه ، وقتر (2) وقدر بالتخفيف أيضا : أي ضيق(6) ، وفي التنزيل : "ومن (3) قدر عليه رزقه (2) " : أي ضيق ، وفيه؛ "فظن أن لن نقدر عليه (1)، أي لن نضيق عليه ، والله أعلم : (1) ويقال: لم أدر ما ميداء الطريق وميتاؤه: أي لم ادد ما قدر جانبيه وبعده.
(2) ل : وقتدر على عياله قدرا مثل قتر) وقدر على الانسان رزقه قدرا مثل اقتر.
(3) من الآية: ليثفق ذو سعة من سعته، ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله) لايكلف الله نفسأ إلا ما آتاها، سيجعل الله بعد عسر يسرا الطلاق 2؛ ومثل هذه الآية : وأما اذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهاذن. النجر /16 (4) من الآية : وذا النون إذ ذهب مغاضبا، فظن أن ان تقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين الأنبياء 87 ؛ قال الفراء : المعنى فظن (يونس) أن لن تقدر عليه من العقوبة ما قدرنا ، ويحتمل : فظن أن لن نضيق عليه، من قوله تعالى : (ومن قدر عليه رزقه) آي ضيق عليه.
============================================================
ويقال : رتع في وهدة من الأرض ووفتة من الأرض،
(1) 1 وهي المكان المستفل (1) : والمصت والمصد : كنايتان عن الجماع، يقال : مصت أمرأته يمصتهامصتا، ومصدها يمصدها مصدا : اذا جامعها (2): (4) 1 اللحياني يقال : مضى عتف من الليل، وعدف من ،(3) 111 الليل : أي قطعة من الليل (2) : (1) الوهدة والوهد : المطمئن من الأرض كأنه حفرة، والجمع أوهدة ووهد ووهاد، وقال ابن المكرم أيضا : الوهته : الهبطة من الأرض وجمعها وهتة، و(المكان المستفيل): المنخفض.
نامعلوم صفحہ