ويقال : معست الاديم أمعسه معسا ، ومعكته أمعكة معكا : إذا دلكته(4) : ب لساعدة (ديوان الهذليين 215/2): عناش عدور لايزال مشتيرا برجل اذاما الحرب شب سعيرها قال أحمد: وهذا إن لم يكن من باب الإبدال، وأن بكون الشين بدلا من القاف ، فما أدري كيف هو؟ ونرجو أن يكون صحيحا إن ضاء الله (1) السين آسلية والكاف لهوية، تباعدتا في المخرج، واشتر كتا في الإصمات، وفي الهمس والانفتاح والاستفال: (2) وفي ل (نتس) نتمسه نتسا: نشعته ، قال ثعلب : والنتثش والشتف واحد؛ و(النتش) مثلهما؛ وجاء في (نتك) منه : النتك شبيه بالنتف : يمانية ؛ الليث النتك : جذب الشيء تقبض عليه ثم تكسرة إليك بجفوة .
(3) وجاء في ل (مم) وماله سم ولا حم (بالفتح) غيرك، أي ماله كم غيرك) وجاء أيضا بضم السين والحاء؛ وليس في اللسان ولا الصحاح ولا القاموس وتاجه: ماله كم غيرك؛ (4) أصل المعس : المعك والدلك لاجلد بعد إدخاله في الدياغ.
============================================================
ت 514 2 61 د ر 3124.
ويقال : لست الشيء ألوسه لؤسا ، واكته ألوكه لؤكا : إذا أدرته في فيك (1) : 24 (1) 1 ويقال : ناقة بلعس وبلعك ، ودلعس ودلعك : إذا كانت مسترخية متخبخبة اللخم (2) ، ح (2) وقال اللحياني : السعابير والكعا بير، والسعابر والكقابر : -41 68-1د الا
ار ما يسقط من الطعام إذا أنقيته نخو الزؤان والقصل (3)6 وغير ذلك (10؛
(1) وجاء آيضا في (لوى) : اللتواس : الذوق ولاس لوستا،
وهو آلثوس : تتبع الحلارات فاكلها ؟ ومنه قولهم : ما ذقتا أو ما لسنا عندهم لواسا: أي فواقا، ك) من السين والكاف : الوسب والوكثب : الوسخ، يقال : وسب بوسب وسبا. وو كب بوكتب وكثبتا، حكى ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقت (ك) ومن باب السين والكاف : شعر مغلتتكين ومعلتكك أي: : كثيف مجتمع حكى ذلك كراع في المجرد .
(2) وجاء في المخصص (57/7) أبو عبيد: الدلنعس والبكمس والدلعك كلثه الضتخمة (من الإبل) مسع استرخاء فيها، وقوله (متخبغبة اللحم) من قوهم : تخبخب بدن الرجل (والناقة) : إذا سمن ثم مهزل حتى يسترخي جلده فتسمع له صوتا من الهزال .
(3) وفي ل (سعبر) : وأخرج من الطعام سعابر، وكمابره، وهو كل مايخرج منه من زوان ونحوه فيرمى به.
نامعلوم صفحہ