151 والرجز والرجس : العذاب ، وقد قيل في القنوت : رجسك وعذابك ، ورجزك وعذابك، وفي التنزيل س 28 2.
1 "فلما كشفنا عنهم الرجز" أي العذاب(1) ، والله أعلم (1)- ويقال : فخل عجيز وعجيس وهو كا لعنين؛
1 ويقال : فلان من نحاز فلان ونحاسه : إذا كان من
(3) ضربه وشبهه (11؛
رس ويقال : بات الرجل يطحز انراته طخزا، ويطحسها ،(4)1 2 طخسا : إذا جامعها(2) ؛
(1) قال ابو اسحق اقرىء : والرجز بالكسر والضم ومعناهما واحد، وقال عز من قائل : ( لين كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك) أي كشفت عنا العذاب (4) أبو عبيدة في المجاز: الرجز العذاب الشديد، والرجس والرتجز واهد.
(2) وفي ل (نحز) والنتحاز والنثحاز : الأصل، والنحيزة الطتبيعة والنتحينة ، والنحائر النعائت ، وفي ل (نخس) والنئحاس والنثحاس : الطبيعة والأعل والخليقة ، وليس في المادتين من اللسان ما يشير إلى التبادل؛ (3) وفي (طغر) لم يجىء الطخر في اللسان إلا بمعنى الكذب ، قال ابن دريد : وليس بعربي صحيح ، وقال في (طحس) عن ابد دريد: والطحس يكنى به عن الجماع يقال : طحسها وطحزها ، قال الأزهرئ : وهذا من مناكير ابن دريد؛ قلت : وكيف يكون من مناكيره، وقد عرفه ابو الطبب9
============================================================
1(1)ا ا39 ويقال : ما أحسن زرد الثروع وسردها (1) !
111
نامعلوم صفحہ