قال الاج:
319 شأز بمن عوه نائي المنطلق نز00] ويقال : نزغه نزغا ، ونسغه نسغا، وذلك إذا طعنه ده (4) بيد أو رمح (2) وأنشدوا(2) : (31
.21 لاني على نسغ الرجال النسغ
5 .
32 اغدو وعرضي ليس بالممشغ
(1) هو رؤبة بن العجاج ، وهذا الشاهد هو المشطور الرابع من ارجوزة له يصف بها المفازة تراها في ديوانه (104 - 108) وفي أراجيز العرب مشروحة (22)، ويروى فيهما وفي ل (شاز وعوه)، وفي ج (185/1) وفي الصحاح (شأز وعوه) : (00. جدب المنطلق)، وبعده في ل (عوه) وفي أراجيز العرب: (ناه عن التصبيح نائي المعتبق تبدو لنا أعلامه بعد الغرق) أي لا ماء فيه يورد بكرة ولا عشية، وتفرق في السراب أعلامته ثم تبدد ؛ وقد شرح العبني الارجوزة، وانظر الخزانة البغدادية (43 -38/1 (2) وفي ل (نسغ) النتسغ مثل النتخيس ، ونسفه بيد أو رمع أو موط نغا: طعنه، وكذلك أنسفه، ونسغته بكلة.
مثل نزغسه ، ورجل ناسغ من قوم تسغ : حاذق بالطتعن قال (الشاهد).
(3) لرؤية بن العجاج (98.5) ويروى الشطر الثاني (أعلو وعيرضي..0) وفي الجمهرة 164/3 يروى (أبدو وعرضي.) وتجده في ل.ت (مشغ) معزوا لردية، وفي المخصص 172/12، وفي إبدال ابن السكيت (43) انشده الأصممي لرؤية أيضا
============================================================
و (1)111 أبو عمرو: الشازب والشاسب: (1) الضامر، وقال الأصمعي : د اه، الشازب الذي فيه ضمر ، وإن لم يكن منزولا ؛ والشاسب -(4ك) في الصتحاح: (ايعذو وعرضي ليس بالمشغ): اي لبس بالمكدر ولا الملطيخ، من خط رضي الدين (3) وفي اللسان : الشاسب لفة في الشازب، وهو التحيف اليابس من الضشدر، وفي الجزء الأول (25/1) من هذا الكتاب ، عند الكلام على الشاسب والشاسف، تفصيل مفيد ، وقال ابن جني في مر الصناعة: وقال بعضهم يقال: شزب وشسف بمعنى ، آئ: ضمر ؛ ثم نقل كلام الأصمعي الذي جاء في الاصل كله عتى (أعنزا شسبا) ثم قال : وليست الزاي ولا الستين بدلا إحداهما من الأخرى لتصرف الفعلين جميعا (ك) في الصحاح (شرز) أبو عمرو: الششرز والشرس وهو الغيلظ وأنشد لمرداس الدبيري : إذا قلت إن اليوم بوم خضلكة ولاقرز) لاقيت الآمور البجاريا (1) والمشارزة المنازعة والمشارسة ، والمشارز: الستيئىء الحلق، قال الشتماخ (2) : فأنتحى عليها ذات حدة غرابها عدو لأوتساط العيضاء مشارز حكى ذلك رضئ الدين، ومن خطنه كتبت (1) قلت : (الخضلكة) : النعة والرئ، وقال أبوزيد : لقيت منه البجاري : أي الدواهي) واحدها يجري مثل قري وفماري.
نامعلوم صفحہ