ومسسدر وممسدل: اي فسبل“، وقالوا : العاذر والعاذل : العرق الذي يخرج منه
يض(5)، دم الحيض () : (1) من خرص يخرص بالضم خرصا، وتخرص: كذب، ورجل خراص كذاب، وفي التنزيل : * قتل الخراصون .
(2) وتمسام الآية : "وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم، وخرقوا له بنين وبنات بغير علم سبحانه وتعالى عما يصفون الآية م10 من الانعام .
(3) من الآية : " ماسميعتا بهذا في اليئة الآيخرة ، إن هذا إلا اختلاق" وقبلها : أجعل الآلهة إلها واحدا إن هذا لشيء عجاب .
وانطلق الملأ منهم أن امثشوا واصبروا على آلهتكم ، إن هذا لشيء يراد( سورة ص 7) (4) وجاء في ل (صدر) والسدر والسدل: إدسال الشعر، يقال: شعره مسدول ومسدور، ومنسدر ومنسدل، وسدرت المرآة شعرها فانتسدر لفة في سدلته فأنسدل.
(5) وفي (عذل) والعاذل اسم العرق يسيل منه دم المستعاضة، وفي الحديث " تلك عاذل تغذو بمعنى تسيل (دما)، وربما سمي ذلك العرق (عاذرا) بالراء، وفي ترجمة (عذل)، والعاذر : العرق رج منه دم المستحاضة، واللام أعرف .
============================================================
والطرس والطلس : الصحيفة (1) : (1) 113(4)541 2 و الكرس والكلس : الصاروج أو النورة(4) قال الشاعر(3) : (3) 299 شاده مرمرا وجلله كلسا فللطير في ذراه وكور (1) وفي ل (طلس) والطتلس والطريس: المحو ؛ إبن سيده: الطيرس الكتاب الذي تعيي ثم كتب، والجمع أظرس وطروس والصتاد لغة (2) والكرس له عيدة معان منها الصاروج، والطين المتلبد، وأبوال الإبل والغنم وأبعارها يتلبد بعضها على بعض في الدار، والتكرس والنكارس : التراكم والتلبد.
(3) عدي بن زيد العبادي، ورواه ابن دريد ج 45/3 ( خلله وقال : هكذا رواه الأصممي: بالخاء معجة، وقال : ليس (جلله) بشيء، وإنما هو (خليله) أي صيير الكلس في خلل الحجارة، وكان يضعك من هذا ويقول: متى رأوا حصنا مصهرجا ! ورواية الكامل 59/1 بالجيم، وهى الروابة الشائعة في ل وت (شيد، كاس) وفي شعراء الجاهلية (456) وفي القرطين (31/2) وغيرهما، وضمير (شاده) يعود إلى قصر (الحضر) في قوله قبله : واخو الحفشر إذبناه، وإذ دجزتجى إليه والخابور ولا تزال آثار قصر الحضر ماثلة في العراق، والشاهد من قصيدة من غرر عدي كتب بها إلى التعمان، وهي 21 بيتا في شعراء الجاهلية ومنها في ل (كاس) أربعة أبيات.
============================================================
نامعلوم صفحہ