(4) ذكر أبو العباس [ الأحول) في الآباء والامهات : أن الحمى يقال لها أم ملدم بالدال والذال ، ذكره السكرئ ايضا في آخر كتاب (أفعل من كذا)، وكذلك ذكره البطليوسي في المثلث.
(*ع) ومن باب الدال والذال ما ذكره المجد في القاموس : دعته وذعته دفعه دفعا عنيفا ؛ والدعاع عن ابن الاعرابي : متفرق النخل، قال الازهري ورواه بعضهم بالذال العجمة من ذعذعث الشيء : فرقته) ودعدعته حر كته؛ وفي النهاية (هرد) في حديث عيسى: ينزل بين مهرودتين، قال ابن الانباري : القول عندنا في الحديث ثيروى بالدال والذال، وهما لغتان، إحداهما تبدل من الآخرى، يقال : رجل مدل ( ومذل : إذا كان قليل الجسم : وانظر ص 101 من هذا الكتاب؛ وفي ت (ردم) : الشيء سال، وهذه عن كراع، ورواية ابي عبيد وتعلب: رذم بالذال المعجمة، وعليه اقتصر الجوهري (2) الإبدال بين الدال التطعيته والراء الذلقية هو بين حرفين متباعدين تتخرجا وصفة (3) قال ابن المكرم ل (عكد) : العكدة والعكدة : أصل اللسان -
============================================================
ويقال : دجن بالمكان يدجن دجونا ، ورجن بالمكان
يرجن رجونا : إذا أقام به ، وهو داجن وراجن ، والداجن والراجن أيضا: ما أقيم في البيوت من شاة أو طائر أونحوهما ( (9) 40 قال لبيد (2) : 232 حتى إذا يئس الرماة وأرسلوا غضفا دواجن قافلا أغصامها يعني كلاب الصيد ؛ وهي الدواجن والرواجن : ~~019- ويقال للكذاب : إنه لسداج ، وإنه لسراج ، وقد تسدج ه .(4) علي، وتسرج علي : أي تكذب ، قال الراجز (2) : فينا أقاويل آمرىء تسدجا 2 رز ويقال : صهدته الشمس تصهده ، وصهر ته تضهره : إذا آلمت دماغه؛ والذنب وعقدته، والجمع عكد وعكد ، قلت: وبين عقدة وعكدة بالضم تعاقب، والكاف بدل من القاف ، لأنها بالقاف أعرف والحرفان في (بس 64) (1) ل (رجن) والر اجن الآلف من الطير وغيره مثل الداجن؛ (2) أنشده الجوهري في صحاحه وابن المكرم في لسانه في (دجن) للييد: وانظر ترجمته ص 309 (3) هو العجاج : مشع 53/9، والبكري 75، وقبله: (فقد لججنا في هواك لججتا حتى رهينا الإثم او أن تنسجا) وهو في لوت (سدج) ج 2212، مج 2813، و5 2596.
============================================================
0 ويقال: دمه يومنا يدمه دمها، ورمة يرمه رمها : إذا اشتد حره وسكنت ريحه (1) : (1) وقال الأصمعي : الدقش والرقش والنقش واحد ، 6 241 ا141 وكذلك التدقيش والترقيش، ومنه سمي هذا الشاعر : المرقش، ج1 وبعضهم يقول : إنما سمي مرقشا بقوله (2) : (2) 234 الدار قفر والرسوم كما رقش في ظهر الأديم قلم 4 دس اا ال د ال1 أبو زيد : السمرد والسمهرر : الأرض البعيدة ؛ إلا ~~11(3) (4) 251 أن السمهرر بالراء (1) : القاصد الممتده، قال الراجز
235 إذا استقلوا عن مناخ شمروا وإن بدت أعلام أرض كبروا
10 ودون ليلى بلد سمنرر ومهمه بآله مؤزر (1) وجاء في ل (دمه) : وشمهته الشس: صخدته، وفي (رمه) زاد : والزاى أعلى اه : أي يقال زمه يومنا : اشتد حرەه.
(2) هو المرقش الاكبر عوف بن سعد بن مالك بن ضبيعة بن قيس ابن ثعلبة ، والشاهد انشده أبو علي القالي (246/2) للمرقش الاكبر، وهو من مفضلية 485- 93)، وقبله وهو أول القصيدة: هل بالديار آن تجبب حم لو كان ربع ناطق كلثم وفي السمط 874 تحقيق نسبه) وترى الشاهد في ل ت (رقش)، وغ179/5 وشمغ 300، والاقتضاب 93 والشعراء 103 54 (3) ليس في الامهات التي بآيدينا مادة (سمرر) (4) هو أبو الزحف الكلينئ في ل (سهدر)) وج 371/3، ورواية اللسان بعد المشطور الثالث: جدب المثندئى عن هوانا آزور ينضي المظايا خمسه العشنزر
نامعلوم صفحہ