121

(4) وقد فرشح يفرشح فرشحة ، وفرشط يفرشط فرشطة

قال الراجز: 18 فرشط لما كرة الفرشاط وو-1 حكى الفراء : جلمح الرجل رأسه يجلمحه جلمحة (2)، (4) وجلمطه يجليطه جلمطة: إذا حلقه.

(1) الحاء حلقية، والطاء كالتاء والدال تطعية : تباعدتا مخرجا وصفة، (2) وفي ص (فريط): والقرشطة آن تفرج رجليك قائما أو قاعدا وهو مثل الفرشحة، وأنشد الراجز (الشاهد) وبعده: (بفيشة كأنها ملطاط) والملطاط رحى البزر أو يدها، وانظر ل، ت (فرشط، لطط) (3) وفي ل (جلع) : وجلمح رأسه أي حلقه، والميم زائدة، وفي (جملح) جملح رأسه حلقه على القلب؛ وفي (جلمط) جملط رأسه حلق سعره، قال الجوهري : والميم زائدة، والله أعلم.

============================================================

الحاء والعين1 يقال : نول بحراه وبعراه : أي في فيئه وكنفه ، ويقال : (20 لا تطورن حرانا ، ولا تطورن عرانا(2) ؛ أبوعبيدة يقال: ضبحت الخيل تضبح ضبحا، وضبعت ( ضبعضبعا (10؛ الأصمعي يقال : انه لحفضاج وعفضاج للمبدن (4) ، وكذلك 1:(4) .-17

الحفاضج والعفاضج ؛ ويقال: قد بحثروا متاعهم يبخثرونه بخثرة ، وبعثروه 5 يبعترونه بعثرة : اي فرقوه؛ (1) حرفان حلقيان اتفقا مخرجا واختلفاصفة ، فكثر بذلك بينهما التعاقب .

(2) روى أبو عبيد عن الأصمعي: الحرا : جناب الرجل وما حوله، يقال : لاتقربن حرانا، ويقال : نول بحراه وعراه : إذا نوزل بساحته، وفي ل (حري) أيضا: لا تطر حرانا، أي لا تقرب ما حولنا.

(3) وفي كتاب الخيل فشر أبوعبيدة (الضبع) بقوله: هو آن يمد الفرس ضبعيه إذا عدا، حتى كأنه على الآرض طول، ايقال: بت وضبعت (4) وفي ل (حفضج): والحفضج والحفضج أيضا: الضخم اليطن والخاصرتين المسترخي اللحم ، والأنئى في كل ذلك بغيرهاء ، والاسم الحفضجة .

============================================================

.(2) 113 (4)1001117 و الحنفص والعنفص: الزرئ المنظر(1) قال الشاعر الأعشى(2): 182 ليست بسوداء ولا عنفص سريعة الوثب إلى الداعر ،(3)] ويقال : حدس في الأرض وعدس في الأرض أي ذهب فيها(2): ويقال : حنظت المرأة تحنظي، وعنظت تعنظي إذا رفعت 14 صوتها بكلام قبيح (4) ، قال الراجز(5): 183 قامت تحنظي بك وسط الحاضر صصلق لا ترعوي لزاجر (1) جاء في اللسان هذان الحرفان بمعنى المرأ القليلة الجسم ، ابو عمر: البذية القليلة الحياء من النساء (2) الكبير : ميمون بن قيس الوائلي. والشاهد في ديوانه (المطبعة النموذجية بالقاهرة) 139/18، ورواية العجز فيه : (تسارق الطرف الى الداعر؛ وفي ج 2 / 249: (داعرة تدنو الى داعر) وفي ج 354/3 : مأخوذ من الدئعر ، وهو الدود الذي يأكل الخشب كالقتع 1060، وانظر شمع305.

نامعلوم صفحہ