============================================================
(1) وآنشد (1): نعما ولدت رضوى لزبان بن كندج 155 وحوصاء ورألان اللذي دلا على الحج
أراد ابن كندى ، و (اللذئ) : يريد اللذين دلا الحج : أئ على الحي ، أي بشرفهما نبها على حيهما ، وزعموا ت أن بعض الاعراب كان ينشد (2) : .(2 كان في أذنابن الشول 156 من عبس الصيف قرون الإجل 1 يريد الإيل؛ وقال أبو عمرو بن العلاء قلت لحنظلي : من الرجل؟
فقال : فقيج، يريد فقيميا . فقلت : من أيهم؟ فقال: (1) أي الفراء، والظاهر انها ليست لغة قبيلة واحدة (2) وفي ابدال يعقوب (بس 29): قال [أبو عمرو بن العلاء]: وبعض العرب إذاشدد الياء جعلها جيما، وانشد عن ابن الاعرابي لابي التجم ) وذكر الشاهد من الشطرين ، ثم قال : يريد الأيل؛ وهذان الشطران في ل (عبس)، وهما من أرجوزة طويلة لأبي النجم العجلي نشرتها مجلة جمعنا العلمي ص 475 سنة 1928، وانظر السيوطي 154) وفي لآلى، البكري شرحهما (السمط 712)
============================================================
(1)123 مرج، يريد مريا (1)، قال أبو عمرو : وهم يقلبون الياء الخفيفة آيضا الى الجيم، قال الفراء: وذلك في بني دبئر من بني أسدخاصة، وأنشد لهميان بن قحاقة (2) : (2) 157 يطير عنها الوبر الطها بخا يريد : الصهابي من الصهبة، ويقولون : هذا غلايج : ( يريدون غلامي، وهذه دارج : أي داري قال الراجز() : لا هم إن كنت قبلت حجتج ت 1.
اد فلا يزال بازل ياتيك بج ت 2 اقمر نهات ينزي وفرتج 158 (1) وذكر هذا يقوب بن السكيت في بس (ص 28)، وأبو الفتح في سص (192/1)، وفي اللسان والتاج أول حرف الجيم؛ (2) السعدي كما جاء في إبدال يعقوب ابن السكيت (بس 28) وفي سص 192/1 وفي ل أول حرف الجيم) وترى هذا الشطر أيضا في ل (صبج) وت (صهابج) ومق (2/ 77) والسمط 712 (3) آنشده ابو زيد والفراء ، وفي نوادر آبي زيد (ص 164) وقال المفضل : وأنشدني أبو القول هذه الآبيات لبعض أهل اليمن، وجاء في ل وت (حرف الجيم) : (يارب، إن كنت ... فلا يزال شاحج.: اقمر نتهاز ...)، وفي الهامش بجذاء (نهاز) : نتهام معا وفيت (الجيم) و(بس 29)، واستشهد به الهمع 178/1 على حذف أل من (اللهم) شذوذا
============================================================
يريد حجتي، وبي، ووفرتي؛ ويروي: ينزي جمتج: أئ جمتي: 0 [104 قال أبو حاتم قلت لام الهيثم : هل تبدل العرب الجيم ياء في شيء من الكلام؟ فقالت : نعم ثم أنشدتني : إذا لم يكن فيكن ظل ولا جنى فأ بعدكن الله من شيرات !
159 (1) اي من شجرات (1) .
نامعلوم صفحہ