============================================================
(111) قثلنا بعبد الله خير لداته ذؤاب ابن آسما بن زيد بن قارب ال ويقال آن عبد الملك بن مروان قال لما سمع هذا البيت لولا القافية بلغ به آدم وقال ابن آبى الاصبع وقد أربى على هؤلاء بعض القائلين من يكن رام حاجة بعدت عنه وآعيت عليه كل العياء فلها احمد المرجى بن يحيى بن معاذ بن مسلم بن رجاء ال لو لم يقع فيهما التضمين والفصل بين الاسماء بلفظة المرجى وكتب شيخنا مجد الدين ابن الظهير الحتفي على اجازة أجاز ماقد سالوا بشرط أهل السند محمد بن احمد بن عمر بن احد فلم يدخل بين الاسماء في البيت بلفظة آجنبية {التجريد} وهو ان ينتزع من أمر ذي صفة امرا آخر مثله في تلك الصفة مبالغة في كمالها فيه وهو آقسام منها بحو قولهم لي من فلان صديق جميم اي بلغ من الصداقة حدا صح معه آن يستخاص منه صديق آخر ومنها نحو قولهم لئن سالت لتسالن به البحر ومنه قول الشاعر وشوهاء تعدو بي الى صارخ الوغا * بمستلم مثل العتيق المرجل ال اي تعدو بي ومعي من استعدادي للحرب لابس لامة ومنها قوله تعالى لهم فيها ال دار الخلد لان جهم اعاذنا الله منها هى دار الخلد لكن انتزع منها مثلها وجعل فيها معدا للكفار تهويلا لامرها ومنها تحو قول الحماسى فاذا بقيت لارحلن بغزوة * تحوي الغنائم آو بموت كريم ال وعليه قراءة من قرا فاذا انشقت السماء فكانت وردة كالدهان بالرفع بمعنى فحصلت ال سماء وردة وقيل تقدير الاول أو يموت مني كريم والثاني فكانت منها وردة كالدهان وفيه نظر ومنها بحو قوله يا خير من يركب المطي ولا * يشرب كأسا بكف من بخلا وبحوه قول الآخر ال ان تلقني لاترى غيرى تناظره * تنس السلاح وتعرف جبهة الاسد ه ا ده مد
صفحہ 111