62

حروف المعاني

حروف المعاني

تحقیق کنندہ

علي توفيق الحمد

ناشر

مؤسسة الرسالة

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٩٨٤م

پبلشر کا مقام

بيروت

فجَاء بالمعنيين ١٢٢ -) أَي لَهَا أَرْبَعَة أوجه تكون استفهاما فيستفهم بهَا عَن شَيْء من شَيْء هُوَ بعضه كَقَوْلِك أَي الْقَوْم أَخُوك وَتَكون جَزَاء كَقَوْلِك أَيهمْ يكرمني أكرْمه وَكَقَوْلِه تَعَالَى ﴿أَيًّا مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى﴾ وَتَكون خَبرا كتأويل الَّذِي كَقَوْلِهِم أيُّهم فِي الدَّار أَخُوك وَتَكون مدحا وتعجبا كَقَوْلِك مَرَرْت بِرَجُل أَي رجل قَالَ الشَّاعِر (فأومأت إِيمَاء خفِيا لحبتر ... فَللَّه عينا حبتر أَيّمَا فَتى) // الطَّوِيل //

1 / 62