حجة في قراءات سبع
الحجة في القراءات السبع
تحقیق کنندہ
د. عبد العال سالم مكرم [ت ١٤٢٩ هـ] الأستاذ المساعد بكلية الآداب - جامعة الكويت
ناشر
دار الشروق
ایڈیشن نمبر
الرابعة
اشاعت کا سال
١٤٠١ هـ
پبلشر کا مقام
بيروت
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
حجة في قراءات سبع
ابن احمد ابن خالويہ d. 370 AHالحجة في القراءات السبع
تحقیق کنندہ
د. عبد العال سالم مكرم [ت ١٤٢٩ هـ] الأستاذ المساعد بكلية الآداب - جامعة الكويت
ناشر
دار الشروق
ایڈیشن نمبر
الرابعة
اشاعت کا سال
١٤٠١ هـ
پبلشر کا مقام
بيروت
(١) الملك: ١٥. (٢) وعلى قراءة الزاي تكون النون مضمومة والشين مكسورة من أنشزته، والنشز: هو المرتفع من الأرض. (٣) وعلى قراءة الراء تكون النون مفتوحة والشين مضمومة، وماضيه نشرته. انظر هاتين القراءتين في (إعراب القرآن للعكبري ١: ٢١٠). (٤) البقرة: ١١٧، آل عمران: ٤٧ وفي الأصل من غير فاء وهو تحريف. (٥) عبس: ٢٢. (٦) البقرة: ٢٦٠. (٧) صار الشيء إليه: أماله وقربه. (المعجم الوسيط ١: ٥٣٠) وقال الطبري: (قرأته عامة قراء أهل المدنية والحجاز والبصرة بضم الصاد من قول القائل: صرت هذا الأمر: إذا ملت إليه أصور صورا. ويقال: «إني إليكم لأصور»، أي: مشتاق مائل، ومنه قول الشاعر: الله يعلم أنّا في تلفّتنا ... يوم الفراق إلى أحبابنا صور وهو جمع أصور، وصوراء، وصور، مثل أسود وسوداء وسود ..) ومعنى قوله: فصرهن إليك على هذه القراءة: اضممهن إليك، ووجّههن نحوك: (جامع البيان في تفسير القرآن ٣: ٣٥، ٣٦). (٨) البيت في اللسان: مادة: زنم، نسبة إلى المعلى بن حمّال العبدي، وفي الطبري ٣: ٣٦ نفس النسبة، ولكن «حماد بالدال لا باللام أي: حماد. ورواية اللسان والطبري تختلف عن رواية ابن خالويه، ففيهما ذكر البيت على هذه الصورة: وجاءت خلعة دهس صفايا ... يصوع عنوقها أحوى زنيم يفرّق بينها صدع رباع ... له ظاب كما صخب الغريم وفي رواية الطبري: يصور، وكذلك في الصّحاح للجوهري. وعنوق: جمع عناق، وهو: الأنثى من ولد المعز، الزنيم: التيس الذي له زنمتان في حلقه. الظأب: الصوت. (٩) قال الطبري: وقرأ جماعة من أهل الكوفة «فصرهن» بالكسر بمعنى قطّعهن (جامع البيان ٣: ٣٦).
1 / 101