How to Invite People of the Book to Allah in light of the Quran and Sunnah
كيفية دعوة أهل الكتاب إلى الله تعالى في ضوء الكتاب والسنة
ناشر
مطبعة سفير
پبلشر کا مقام
الرياض
اصناف
نامعلوم صفحہ
1 / 3
(١) انظر: تفسير ابن كثير، ١/ ٣٧٢، ٣/ ٤١٦، وفتح القدير للشوكاني، ١/ ٣٤٨، والسعدي، ١/ ٣٨٩، ٦/ ٩٢، وأضواء البيان، ٣/ ٣٨٥. (٢) سورة العنكبوت، الآية: ٤٦. (٣) سورة آل عمران، الآية: ٦٤. (٤) سورة طه، الآيتان: ٤٣ - ٤٤.
1 / 4
(١) سورة النازعات، الآيات: ١٧ - ١٩. (٢) السام: الموت، وقيل: الموت العاجل، وقيل: تسأمون دينكم. انظر: الفتح، ١١/ ٤٢، ٤٣، ١٠/ ١٣٥. (٣) البخاري مع الفتح، كتاب الأدب، باب الرفق في الأمر كله، ١٠/ ٤٤٩، (رقم ٦٠٢٤)، ١١/ ٤٢، ومسلم كتاب السلام، باب النهي عن ابتداء أهل الكتاب بالسلام وكيف الرد عليهم، ٤/ ١٧٠٦، (رقم ٢١٦٥).
1 / 5
(١) الأريسيين: أي إثم الفلاحين، والمعنى: فإن لم تدخل في الإسلام فإن عليك إثمك وإثمهم إذا لم يسلموا تقليدًا لك. انظر: فتح الباري، ١/ ٣٩. (٢) البخاري مع الفتح واللفظ له، كتاب التفسير، باب: قل يا أهل الكتاب ...، ٨/ ٢١٥، (رقم ٤٥٥٣)، وكتاب بدء الوحي، باب حدثنا أبو اليمان الحكم بن نافع، ١/ ٣٢، (رقم ٧)، ومسلم في كتاب الجهاد، باب كتاب النبي ﷺ إلى هرقل يدعوه إلى الإسلام، ٣/ ١٣٩٦، (رقم ١٧٧٣).
1 / 6
(١) النسخ في اللغة: الإزالة، وفي الاصطلاح: رفع حكم شرعي بدليل شرعي متأخر عنه. انظر: تفسير ابن كثير، ١/ ١٥٠، ومناهل العرفان، ٢/ ٧١. (٢) سورة النحل، الآية: ٣٦. (٣) سورة الأنبياء، الآية: ٢٥. (٤) انظر: فتح الباري، ٦/ ٤٨٩. (٥) أولاد العلات: الإخوة من أب وأمهاتهم شتى. (الضرائر). فتح الباري، ٦/ ٤٨٩.
1 / 7
(١) البخاري مع الفتح، كتاب الأنبياء، باب قول الله - تعالى- ﴿وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ ...﴾، ٦/ ٤٧٧ (رقم ٣٤٤٢)، ومسلم، كتاب الفضائل، باب فضائل عيسى ﷺ، ٤/ ١٨٣٧، (رقم ٢٣٦٥)، وما بين المعقوفين من البخاري، ٦/ ٤٧٨، ومسلم، ٤/ ١٨٣٧. (٢) سورة آل عمران، الآية: ٨٥. (٣) مسلم، كتاب الإيمان، باب وجوب الإيمان برسالة محمد ﷺ إلى جميع الناس ونسخ الملل بملته، ١/ ١٣٤، (رقم ١٥٣). (٤) سورة الأنبياء، الآية: ٢٣. (٥) لتداخل أقوال النصارى مع اليهود في النسخ، فسأذكر الرد عليهم جميعًا في هذا المسلك - إن شاء الله تعالى -.
1 / 8
(١) ثم افترق اليهود والنصارى إلى ثلاث طوائف: (أ) طائفة الشمعونية من اليهود، قالوا: النسخ ممتنع عقلًا وسمعًا، وعلى هذا القول إجماع النصارى المتأخرين. (ب) وطائفة العنانية من اليهود، قالوا: النسخ جائز عقلًا، لكنه لم يقع سمعًا فهو ممتنع. (ج) طائفة العيسوية من اليهود، قالوا: النسخ جائز عقلًا وواقع سمعًا، إلا أن الشريعة الإسلامية لم تنسخ ما قبلها من الشرائع، وإنما هي للعرب خاصة، وعلى هذا القول إجماع النصارى المتقدمين. انظر: مناهل العرفان للزرقاني، ١/ ٨٢، ٨٣.
1 / 9
(١) انظر: الداعي إلى الإسلام، لكمال الدين عبد الرحمن بن محمد الأنباري النحوي المتوفى سنة ٥٧٧هـ، ص٣١٩، ومناهل العرفان للزرقاني، ٢/ ٨٣. (٢) سورة الروم، الآية: ٢٧. (٣) انظر: الفصل في الملل والأهواء والنحل، ١/ ١٨٠. (٤) سورة الأنبياء، الآية: ٢٣. (٥) انظر: مناهل العرفان، ٢/ ٨٦.
1 / 10
(١) انظر: درء تعارض العقل والنقل، لابن تيمية، ٧/ ٢٧. (٢) تنقسم أخبار اليهود والنصارى إلى ثلاثة أقسام: (أ) ما علم صحته بنقله عن النبي ﷺ نقلًا صحيحًا أو كان له شاهد صحيح من الشرع يؤيده، فهذا القسم صحيح مقبول. (ب) ما علم كذبه لكونه يناقض ما عرف من شريعة محمد ﷺ، أو لا يتفق مع العقل الصحيح، وهذا القسم لا يصح قبوله ولا روايته. (ج) ما هو مسكوت عنه، وليس من النوع الأول ولا الثاني، وهذا القسم يتوقف عنه المسلم فلا يصدقه ولا يكذبه، ويجوز حكايته، لقوله ﷺ: "لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم، وقولوا آمنا بالله وما أنزل ... "، البخاري مع الفتح، ٨/ ١٧٠، (رقم ٤٤٨٥)، ١٣/ ١١٦، وقوله ﷺ: "حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ... " في البخاري مع الفتح، ٦/ ٤٩٦، (رقم ٣٤٦١)، وانظر: التفسير والمفسرون للذهبي، ١/ ١٧٩.
1 / 11
(١) انظر: تفسير ابن كثير، ١/ ١٥٢، ٣٨٣، ومناهل العرفان للزرقاني، ٢/ ٨٧، وإظهار الحق، لرحمة الله الهندي، ١/ ٥١٣. (٢) انظر: تفسير ابن كثير، ١/ ١٥٢، ٣٨٣، ومناهل العرفان، ٢/ ٨٧، وإظهار الحق، ١/ ٥١٥. (٣) انظر: تفسير ابن كثير، ١/ ١٥٢، ٣٨٣، ومناهل العرفان، ٢/ ٨٧، وإظهار الحق، ١/ ٣١٥. (٤) انظر: الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم، ١/ ١٨١، والداعي إلى الإسلام للأنباري، ص٣٢٤، وابن كثير، ١/ ١٥٢، ٣٨٣، ومناهل العرفان، ٢/ ٨٨، وإظهار الحق، ١/ ٥١٥.
1 / 12
(١) ابن كثير، ١/ ١٥٢، ومناهل العرفان، ٢/ ٨٧، وانظر ذلك من القرآن في سورة البقرة، الآية: ٥٤. (٢) انظر: الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح لابن تيمية، ١/ ٣٧، ١/ ٣١ - ١٧٦، ودرء تعارض العقل والنقل، ٧/ ٢٧. (٣) سورة البقرة، الآيتان: ١٠٦ - ١٠٧.
1 / 13
(١) سورة آل عمران، الآيات: ٩٣ - ٩٥. (٢) سورة النساء، الآيتان: ١٦٠ - ١٦١. (٣) سورة الأنعام، الآية: ١٤٦. (٤) سورة النحل، الآية: ١٠١. (٥) سورة الرعد، الآيتان: ٣٨ - ٣٩.
1 / 14
(١) تفسير البغوي، ٣/ ٢٢، ٨٤، ١/ ٣٢٦، وابن كثير، ١/ ١٥١، ٣٨٢، ٥٨٥، ٢/ ١٨٦، ٥٢٠، ٥٨٧، والشوكاني، ١/ ٣٦١، وإغاثة اللهفان لابن القيم، ٢/ ٣٢١ - ٣٢٨، والسعدي، ١/ ٤٠١، ٤/ ١١٦، ٢٤١، ومناهل العرفان، ٢/ ٨٩. (٢) وهناك شبهات لمنكرين النسخ قد تضمن الرد عليها الأدلة السابقة، وانظر أيضًا الرد عليها في الفصل لابن حزم، ١/ ١٨١ - ٢٠٠، والداعي إلى الإسلام للأنباري، ص٣١٧ - ٣٤٠، ومناهل العرفان، ٢/ ٩٣ - ١٠٤. (٣) وستأتي الأدلة القطعية على إثبات رسالة محمد ﷺ وشمولها - إن شاء الله تعالى -. (٤) لاشك أنه يجب على كل مسلم الإيمان بكل كتاب أنزله الله، وبكل نبي أرسله، وهذا هو أصل دين المسلمين، فمن كفر بنبي واحد أو كتاب واحد فهو كافر حلال الدم عند المسلمين. انظر: الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح لشيخ الإسلام ابن تيمية، ١/ ٣٣، ولكن الكلام الآن هو في بيان وقوع التحريف والتبديل في التوراة.
1 / 15
(١) انظر: الفصل لابن حزم، ١/ ١٠٢، ١٨٧، ١٩٧، والجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح، ٢/ ١٨، وهداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى لابن القيم، ص٥٨١.
1 / 16
(١) سورة البقرة، الآيات: ٤٠ - ٤٢. (٢) سورة آل عمران، الآية: ٧١. (٣) انظر: الفصل لابن حزم، ١/ ٢٥٦، وهداية الحيارى لابن القيم، ص٥٨٢. (٤) انظر: سورة طه، الآيات: ٨٧ - ٩١. (٥) انظر: الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم، ١/ ٤٥٦، وهداية الحيارى، ص٥٨٢.
1 / 17
(١) سورة آل عمران، الآية: ٧١، وانظر: سورة البقرة، الآية: ٤٢. (٢) انظر: تفسير البغوي، ١/ ٦٧، ١٦٢، ٣١٥، وابن كثير، ١/ ٨٥، ٩٥، ٣٧٤. (٣) سورة البقرة، الآية: ١٤٦. (٤) سورة الأنعام، الآية: ٢٠.
1 / 18
(١) سورة الأعراف، الآيتان: ١٥٦ - ١٥٧. (٢) انظر الأمثلة من نصوص التوراة التي بينت صفات النبي ﷺ واضحة جلية، ولكن اليهود كتموا ذلك، في: الملل والأهواء والنحل لابن حزم،١/ ٢٠١ - ٣٢٩، والجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح، ٣/ ٢٩٩ - ٣٣٢، وهداية الحيارى لابن القيم، ص٥٢٢ - ٥٨٠، وإغاثة اللهفان لابن القيم، ٢/ ٣٥١ - ٣٦٣، وإظهار الحق لرحمة الله الهندي، ١/ ٣٣٥ - ٥٠٨. (٣) انظر: هداية الحيارى لابن القيم، ص٥٢٤، ويمكن أن يقال الفرق بين الكتمان والإخفاء: بأن الكتمان هو ما كتموه من أوصاف النبي وأمته حقدًا وكراهة، والإخفاء هو إخفاء كل ما فيه خزي لهم ومخالفة، والله أعلم. انظر: التوراة دراسة وتحليل لمحمد شلبي، ص٨٠.
1 / 19
(١) سورة المائدة، الآية: ١٥. (٢) وفي رواية أخرى للبخاري: قال عبد الله بن سلام: ارفع يدك، فرفع يده، فإذا فيها آية الرجم. انظر: البخاري مع الفتح، ٢/ ١٦٦. (٣) البخاري مع الفتح، كتاب التفسير، سورة آل عمران، باب: ﴿قُلْ فَأْتُواْ بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ﴾، ٨/ ٢٢٤، (رقم ٤٥٥٦)، ١٢/ ١٦٦، ١٣/ ٥١٦. (٤) سورة المائدة، الآيات: ٤١ - ٤٣.
1 / 20
(١) سورة آل عمران، الآية: ٢٣. (٢) انظر: تفسير ابن كثير، ١/ ٣٥٦، وأضواء البيان للشنقيطي، ٢/ ٥٧. (٣) انظر: تفسير البغوي، ١/ ٣٢٠، وابن كثير، ١/ ٣٧٧، وهداية الحيارى، ص٥٢٤، وفتح القدير للشوكاني، ١/ ٣٥٤. (٤) سورة آل عمران، الآية: ٧٨.
1 / 21