How Islam Dealt with Plague and Affliction
كيف تعامل الإسلام مع الوباء والبلاء
اصناف
عناصر الموضوع:
• مقدمة.
• أثر الإيمان بالقضاء والقدر في سلوك المؤمنين.
• وقفات إيمانية في ظل الرُّهاب من مرض الكورونا:
١ - الوقفة الأولى: الطَّواعين والأوبئة كانت ولا تزال تقع في الناس .. وكثرة ظهورها علامة من علامات الساعة، والناس عند نزول البلاء إما معذبين وإما مختبرين.
٢ - الوقفة الثانية: ما نزل البلاء إلا بذنب، ولا يرفع إلا بتوبة، وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ.
٣ - الوقفة الثالثة: العدوى بالمرض ثابتةٌ عقلًا وعلمًا وشرعًا؛ لكنها بقدر الله وبإذنه، ووقفة إعجازية عند قول النبي ﷺ: «لا عَدْوَى، وَلا طِيَرَةَ، وَفِرَّ مِنَ الْمَجْذُومِ كَمَا تَفِرُّ مِنَ الأَسَدِ».
٤ - الوقفة الرابعة: ضرورة اتباع الإِرشَادَاتِ النَّبويَّةَ التي جاءت وَاضِحةً جليَّةً فِي ضرورة الأخذ بأسباب الوقاية والسلامة من المرض قبل انتشاره وتفشيه في المجتمع، من خلال حثّ الإسلام على العناية بالنظافة والطهارة؛ ليبقى الإنسان نظيفًا بعيدًا عن كل ما من شأنه أن ينقل له الأمراض والعدوى.
• الوسائل والتوجيهات النَّبويَّة للحيلولة دون انتقال الأمراض وتفشيها، وهي تدخل تحت ما يسمَّى بالطب الوقائي.
- ضرورة تناول الأدوية والأسباب التي جعلها الله في كونه.
- أدعية وأذكار نبوية للوقاية من الأمراض والأوبئة.
• الإشاعة وخطرها على الفرد والمجتمع.
1 / 2