============================================================
الذي هو اللاكون المطلق والعدم الخارحي الذي هر اللاكون في الخارج والعدم الذهني الذي هر اللاكون في الذهن صورة" في الذعن فيعرض لمفهوم اللاكون في الذهن ان له كونا في الذهن، لا انه نفس الكون في الذهن لامتناع ان يكون احد النقيضين عين الاخر.
(المسئلة العاشرة لى لفي الواسطة بين الوجودوالعدم) ولاواسطة بين كون الشيء موحودا وبين كونه معدوماء وبعضهم اثبت* واسطة وسماها بالحال11، وفساده ظاهر، لان العلم بما ذكرنا من المقدمد1 ضروري.
البحث الثابي لي الماهية (المسيلة الاولى لي تيز الماهية عن عوارضها) ان لكل شيء حقيتة هو ها هو وهي مغايرة لميع ما عداها، لازمة كانت او مفارقة فالفرسية من حيث هى فرسية لا واحدة ولا لاواحدة علي ان يكونا او احديهما داحلة في مفهومها او تقس مفهومها11، بل الواحدية صنة مضمومة اليها، فنكون الفرسية معها واحدة وكذا اللاواحدية اذا انضعت اليها كانت معها لا واحدة، فالفرسية من حيث هي فرسية ليست الا الفرسية.
والماهية "لا بشرط شيء(41 موحودة في الخارج، لالما حزء من مشخصالما الموحودة في الخسارج وايشرط لا شىء160 لا وحود لها في الخارج، لان الموحود في الخارج يلحقه 82 التعين فلا يكون محردا17 .
9است ضرورة ده زالد بنهماء * وحد الحال انه صفة لوحرد لايرحف بالوحود ولا بالعدمه ان البديهية حاكمة بان كل ما هشهر العقل اليه اسا ان يكون له تحقق بوحه من الوحوه او لا هكود فالاول هر الموحود والثان هر للمعدوم، رازى، حصل ص86 . القسسة لكل ما يش اليه العقل الى ما له تحتق والي ما ليس له تحتن هر القمه للثات والمنفى وهم لا مخالغرن ن ذالك ولا ثترد بين الثبرت والنفي واسطة لكنهم يقرلون ان الرحوه اسص من الثبوت، طوسي، تلضي، ص46 16 اي هدم الراسطة سهما. (موك بخارى) د، ناتسه او نتس مفهر مها، ات، نانص، او نفس مفهوميا.
41 اي الماهية من حيث هي هيا عن الكلي الطبعى. (ميوك بدارى) *" اي بشرط ان لايكون معه شي من التعينات والتحصعات الحارحية. (موك ثفاري) 41د بلحلها، قد كتب مرتين.
*" لما بين ان الاهيا مغايوة لكل ما عداها من الاعتارات سراه كانت لازمه للساهيا او للوحود ار مفارلة، يين كون الماهية موحودة مع تلك العرارض وغير موحودة مع البعض الاحر. نالماهية ان احذت من حيث هي هي لا برط شهي من الوارض ولا مشرعذ التحرد عه كاتت مرحودة في الحارج لالها جزه من الاشعامن الرحودة في الحارج، وحره الموحرد موحود، حلن: ايشاح، م21.بار : حودها اما بكون ي الذهن لقط والتعيات الذهبا لاهان الترد الخار سى. (ميرك بخار ا)
صفحہ 23