9

حياة التابعين

حياة التابعين

اصناف

إِلهِي لَقَدْ أَحْسَنْتَ رَغْمَ إِسَاءَتي ... إِلَيْكَ فَلَمْ يَنهَضْ بِإِحْسَانِكَ الشُّكْرُ فَمَنْ كَانَ مُعْتَذِرًا إِلَيْكَ بحُجَّةٍ ... فَعُذْرِيَ إِقْرَارِي بأَنْ لَيْسَ لي عُذْرُ أَتَيْتُكَ مُفْتَقِرًا إِلَيْكَ وَلَمْ يَكُنْ ... لِيُعْجِبَني لَوْلاَ محَبَّتُكَ الفَقْرُ ﴿الْبَيْتَانِ الأَوَّلاَنِ لأَبي نُوَاس، وَيُنْسَبَانِ لمحْمُودٍ الْوَرَّاق، وَالأَخِيرُ لِلْبُحْتُرِيّ ٠ بِتَصَرُّف﴾

1 / 9