ـ ثُمَّ بَدَأْتُ أَذْكُرُ نُبْذَةً عَنْ صَلاَحِهِ وَتَقْوَاه، وَخُشُوعِهِ في الصَّلاَه، وَخَوْفِهِ مِنَ الله، وَوَرَعِهِ في فَتَاوَاه ٠
ـ ثُمَّ بَدَأْتُ أَسْتَعْرِضُ حَيَاتَهُ وَمَا فِيهَا مِنَ المحَنِ وَالمُعَانَاة، وَأَخْبَارَهُ مَعَ كُلِّ مَن آذَاه ٠
ـ ثُمَّ بَدَأْتُ أَعْرِضُ مَنهَجَهُ في الْفَتْوَى إِنْ كَانَ فَقِيهًَا، أَوْ مَنهَجَهُ في التَّفْسِيرِ إِنْ كَانَ مُفَسِّرًَا، أَوْ في التَّاْلِيف ٠
ـ ثُمَّ بَدَأْتُ أَذْكُرُ نُبْذَةً عَنْ مجْلِسِهِ وَعَن حُبِّ النَّاسِ لَهُ ٠
ـ ثُمَّ بَدَأْتُ أَذْكُرُ بَعْضَ كَرَامَاتِهِ ٠٠ في حَيَاتِهِ وَبَعْدَ وَفَاتِهِ، وَبَعْضَ أَخْبَارِ مَنْ رَآهُ في مَنَامَاتِهِ ٠
1 / 19