حواشي على شرح الأزهار
حواشي على شرح الأزهار
(1) غير الريق في موضعه فكان ينبغي ان يقال غالبا اهقرز
(2) منبت اه(3) والبرد والطل اهقرز
(4) المقرر في ملح البحر
(1) انه يمنع من التطهر ته اهمجاهد قرز والا لزم التطهر بماء الورد لان أصله الماء اهح لى
(1) والبر أيضا اهقرز
(5) في شرح البحر جميع ما حل من حيوانات البحر اهولو في غير موضعه اهر ى ولو كان ذا دم لانه لطهارة دمه أشبه الذي لا دم له اهص قرز
(6) وأما الجراد إذا تغير به الماء فانه يرى فيخرج عن كونه طهورا الا ان يتعذر الاحتراز منه فلا يخرج عن كونه طهورا اهوظاهر الاز ولو تعذر الاحتراز منه اهقرز
(7) من مسألة الضفدع اهوهى تخريج ضعيف لان هذا يحل أكله بخلاف الضفدع اهللمؤيد بالله اه(8) أو مات في غير ما توالد فيه فانه ط هر اهوظاهر الشرح في موضعه فقط اه(9) ولا يحل شربه لما فيه من أجزاء ميتة السمك اهلانه قد صار مستخبثا اهان من غير فرق بين المأكول وغيره اهزر قرز
(10) إذا كان لا يؤكل اهقرز
(11) ظاهره ولو مأكولا وهو مروى عن الزهور وهذا بناء على ان السمك نوع خاص وقيل ما لم يكن مأكولا اهتك
(12) في لا ينجس ولو وقعت عليه نجاسة حال التغير اهقرز
(13) وقال المؤلف وكذا البرك التي تغير بطول المكث مع الاستعمال بحيث ان المكث وحده لم يكن له تأثير وكذا الاستعمال وحده وانما المؤثر مجموعهما قيحكم بطهارتها وذلك مشاهد في كثير من البوادي فافهم هذه النكتة اهوابل معني فأما لو كان لمجرد الاستعمال فقط فانه يكون طاهرا غير مطهر اهقرز وإذا تغير الماء بالمكث فقط لم يخرج عن كونه مطهرا اهح لى قرز ويشهد له ما أخرجه؟ من حديث ابن الزبير انه صلى الله عليه وآله وسلم غسل وجهه يوم أحد بماء آجن أي متغير اهضوء نهار ومثله تغير ماء الظرف الجديد بما وضع فيه من دهن أو قرض اهولعل تغير ماء البرك بالدهن أو النوره عقيب العمارة كذلك وفي حاشية المحيرسى وأما ما يستغنى عنه الماء ويمكن الاحتراز منه كدهن القضاض ونحوه فله حكم سائر المغيرات اهمح وأما لو تغير بالرائحة فقط لم يمنع التطهر به كاناء فيه أثر عجين اهن معنى قرز ولو أمكن تحويل المجري أو المقر اهقرز
صفحہ 59