241

حواشي على شرح الأزهار

حواشي على شرح الأزهار

(1) وهو قول الخلفاء الثلاثة وأنس بن مالك

(2) والانحراف فرض مستقل فلو لم يحسن التسليم انحرف قدرها قرز ويكون التسليم مصاحبا للانحراف أو متؤخرا عنه فان سلم قبلة لم يجزه لان الياء للمصاحبة والالصاق اهتذ قرز ولا ينحرف بالخد الاخر عن القبلة فان انحرف عنها بخديه معة بطلت صلاته ذكره في الشرح في التسليمة الأولى قرز

(3) صوابه لون

(4) خلاف زيدون فقالا مندوب

(5) فان قلت فكيف يصح من المنفرد أن يأتي بلفظ الجمع فيقول السلام عليكم وليس الا ملك عن اليمين وملك عن الشمال قلت؟ التعبد ورد بذلك وقد ورد في بعض الآثار ان الحفظة ملائكة كثيرون وإذا صح ذلك فهم المراد اهغ ويؤيد ذلك ما في الآية الكريمة وهى قوله تعالى وان عليكم لحافظين الآية وكما ورد في الحديث النبوى عنه صللم انه وكل بالمؤمن مائة وسبعون ملكا يذبون عنه كما يذب الذباب على قصعة العسل ولو وكل العبد إلى نفسه طرفة عين لاستخطفته الشياطين اهكشاف من ح قوله تعالى ان كل نفس لما عليها حافظا

(6) فلو زاد وبركاته وتحياته ومرضاته فقال الامام ى انها لا تفسد ولعله على القول بانه يجوز الدعاء بخير الدنيا والآخر والمختار انها تفسدان كان عمدا ولم يعده صحيحا كما ذكره في الاثمار والتكميل حيث كان على اليمين لا على اليسار فقد خرج من الصلاة فلا تقسد اهزر قرز

(7) مع العمد أو سهوا ولم يعده صحيحا قرز

(8) فلو عكس فقال عليكم السلام فقيل لا يضر وقال الامام ي انها تبطل لان ذلك سلام الموتى كما ورد في الاثر قال مولانا عليلم وهو قياس المذهب اهمع الاعتداد به أو كان عمدا قرز

(9) مع العمد أو ساهيا واعتد به قرز

(10) قيل فلو نوى ملائكة غيره فسدت أيضا اهب قرز وخالفه الامام المهدي أحمد بن الحسين وفي البيان فرع وينوى بالسلام على الحفظة الخ وهي أقوى من عبارة الاز قرز

(11) أي الصلاة

(12) وكذا في الأولى لانها كالركن الواحد قرز

(13) وقواه سيدنا احمد بن حابس وكثير من المذاكرين اه

صفحہ 242