حوصلہ افزائی برائے تجارت
الحث على التجارة والصناعة والعمل والإنكار على من يدعي التوكل في ترك العمل والحجة عليهم في ذلك
تحقیق کنندہ
د. فواز محمد العوضي
ناشر
بدون ناشر (على نفقة المحقق)
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٤٣ هـ - ٢٠٢٢ م
1 / 1
1 / 2
(^١) رواه مسلم (١٠٤٣).
1 / 3
(^١) جواب الاعتراضات المصرية على الفتيا الحموية (ص ٩٩). (^٢) مجموع الفتاوى لشيخ الإسلام ابن تيمية (١/ ١٩٧).
1 / 4
(^١) رواه البخاري (٤٩١٣)، ومسلم (١٤٧٩). (^٢) رواه البخاري (٢٠٤٩).
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
(^١) في طبعة العاصمة: المروزي. وهو خطأ وقد جرى محققه على ذلك. انظر طبقات الحنابلة (١/ ١٣٧)، وقال ابن ماكولا في الإكمال (٧/ ٢٤٠): باب المروزِيّ والمروذِيّ: أما المروزي بالزاي فكل من ينسب إلى مرو الشاهجان وهم كثيرون منهم عبد الله بن المبارك وأحمد بن حنبل ويحيى ابن معين، وإسحاق بن راهويه وإسحاق بن أبي إسرائيل وسويد بن نصر، والنضر بن محمد وخلق كثير ولهم تواريخ. وأما المروذي بالذال المعجمة فنسبه إلى مرو الروذ وأكثر ما يقال فيه المروروذي، وربما قيل فيه المروذ منهم أبو حامد أحمد بن بشر بن عامر المروذي العامري، الفقيه صاحب التصانيف على مذهب الشافعي. (^٢) انظر كتاب التوكل لأبي يعلى (ص ٥٥) وفي حلية الأولياء (٣/ ١١) عن حماد بن زيد قال: قال لي أيوب: الزم سوقك فإنك لا تزال كريما على إخوانك ما لم تحتج إليهم. وفي شعب الإيمان (٢/ ٤٥١) عن أيوب السختياني، قال: قال لي أبو قلابة: الزم سوقك فإن فيه غنى عن الناس وصلاحا في الدين.
1 / 11
(^١) ما بين القوسين من (ظ) وبرلين والأوقاف. (^٢) زيادة من جامعة الملك سعود. (^٣) زاد في الفروع لابن مفلح (٦/ ١٨٠): وتعد به على نفسك. (^٤) حديث حسن بشواهده: رواه أحمد (٤٠/ ٣٤) وأبو داود (٣٥٢٨) والترمذي (١٣٥٨) والنسائي في الكبرى (٦٠٠٠) وابن ماجه (٢٢٩٠) وغيرهم، من طريق عمارة بن عمير، عن عمته، أنها سألت عائشة ﵂، وهذا السند ضعيف لجهالة عمة عمارة، وله سند آخر من طريق إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة به، أخرجه أحمد (٤٠/ ١٧٩)، وابن ماجه (٢١٣٧) وغيرهما، قال سفيان الثوري - كما في مقدمة الجرح والتعديل (١/ ٦٩) -: هذا وهم. ووافقه أبو زرعة كما في العلل لابن أبي حاتم (١٣٩٦)، وقال البيهقي في السنن الكبرى (٧/ ٤٨٠): وهو بهذا الإسناد غير محفوظ. وصححه الألباني في سنن أبي داود. وللحديث أصل في صحيح البخاري (٢٠٧٢) عن المقدام ﵁، عن رسول الله ﷺ، قال: «ما أكل أحد طعاما قط، خيرا من أن يأكل من عمل يده، وإن نبي الله داود ﵇، كان يأكل من عمل يده». (^٥) روى ابن أبي شيبة (١٠٧٦٥): عن أم الدرداء قالت لأبي الدرداء: إذا احتجت بعدك، آكل الصدقة؟، قال: لا، اعملي وكُلي. قالت: إن ضعفت عن العمل قال: التقطي السنبل، ولا تأكلي الصدقة.
1 / 12
(^١) روى عبد الرزاق في المصنف بإسناد صحيح (٧/ ٣٨٧) عن ابن جريج، قال: سمعت عطاء يقول: ليؤاجر الرجل ابنه في العمل إذا كان أبوه ذا حاجة. (^٢) في نسخة برلين: أضرابك. (^٣) وفي العلل ومعرفة الرجال لأحمد رواية ابنه عبد الله (٢/ ٤٢): .. عن سعيد بن المسيب: كان أصحاب النبي ﷺ يتجرون في البحر إلى الروم منهم طلحة بن عبيد الله وسعيد بن زيد. وقال سمرة: كان أصحاب رسول الله ﷺ يتجرون في البحر، إلى الشام. رواه الطبراني في الأوسط (٣٣١٧) (^٤) قول طاووس: أخرجه ابن أبي شيبة (١٠/ ١٩٢) وزاد: وارزقني (الإيمان) والعمل. كما أشار المحقق في الحاشية في بعض النسخ. وأخرجه أبو نعيم في الحلية (٤/ ٩) بلفظ: اللهم احرمني كثرة المال والولد.
1 / 13
(^١) روى ابن أبي شيبة بسند صحيح (٢٢٦١٤) قال: حدثنا وكيع، عن حماد بن زيد، عن أيوب، قال: كان أبو قلابة يحثني على الاحتراف والطلب، وقال أبو قلابة: الغنى من العافية. (^٢) سقط من (ظ). (^٣) المثبت من (ظ) وهو الصحيح، وأما باقي النسخ فجاءت باسم الخباز وهو تصحيف. (^٤) هو موسى بن عيسى الجصاص البغدادي. طبقات الحنابلة (٢/ ٤٠٣) (^٥) في الأصل: المعلم (^٦) المثبت من (ظ). وفي باقي النسخ (المعلم التعليم) ولفظة (على) جاءت من مصحح نسخة برلين. (^٧) روى بإسناد صحيح: عبد الرزاق الصنعاني (٨/ ١١٥) واللفظ له: عن الثوري، وابن أبي شيبة (٧/ ٢١٨) عن ابن علية، كلاهما: عن سعيد الجريري، عن عبد الله بن شقيق العقيلي قال: «كان أصحاب محمد ﷺ يشددون في بيع المصاحف ويكرهون الأرش على الغلمان في التعليم»، ولفظ ابن أبي شيبة: يكره أرش المعلم، فإن أصحاب رسول الله ﷺ كانوا يكرهونه ويرونه شديدا. (^٨) رواه الخطيب في تاريخ بغداد (١/ ٢٩٤) (^٩) المثبت من (ظ)، وفي الأصل: كري. وفي نسخة الأوقاف: (على كد)، وفي نسخة الجامعة الملك سعود: (على كد في) وفي برلين بتصويب المصحح: (على تعهدي).
1 / 14
(^١) في (ظ): وحكيت. (^٢) في نسخة برلين: التضيق. (^٣) المثبت من (ظ) وفي الأصل: ذاك. (^٤) المثبت من (ظ) وفي الأصل: أراه. (^٥) المثبت من (ظ) وفي الأصل وبرلين: في. (^٦) المثبت من (ظ) وفي الأصل: الزم.
1 / 15
(^١) المثبت من (ظ) وفي الأصل: منه. (^٢) في نسخة برلين: العشاء. وفي نسخة الأوقاف وجامعة الملك سعود: العشي. (^٣) في النسخة برلين: فشرى. والمثبت من باقي النسخ. (^٤) في جميع النسخ والمطبوعتين: الزهري. والتصحيح من تاريخ بغداد (٥/ ٤٠٦) وطبقات الحنابلة (١/ ١٢١). (^٥) المثبت من (ظ)، وفي باقي النسخ: سبع. (^٦) في نسخة برلين: من. (^٧) في نسخة برلين: إسكان.
1 / 16
(^١) هو محمد بن موسى بن يونس. انظر ترجمته في تاريخ بغداد (٤/ ٣٩٣). (^٢) سقط من (ظ). (^٣) هو هارون بن يوسف بن هارون بن زياد أبو أحمد المعروف بابن مقراض الشطوي. انظر تاريخ بغداد (١٦/ ٤٣)، وتهذيب الكمال في ترجمة محمد بن يحي بن أبي عمر، ممن روى عنه. (^٤) في الأصل: على. (^٥) إسناده ضعيف، حميد بن عبد الرحمن لم يسمع عمر. انظر تهذيب التهذيب (٣/ ٤٥). (^٦) في نسخة برلين: أشعرنا بن المشعث. وفي نسخة الأوقاف وجامعة الملك: أشعث بن شعيب. (^٧) في نسخة (ظ): مصر، والمثبت من باقي النسخ.
1 / 17
(^١) هو محمد بن هارون بن إبراهيم. صرّح المروذي باسمه في كتابه أخبار الشيوخ. وانظر ترجمته في تهذيب الكمال. (^٢) في نسخة برلين: بقية. (^٣) أخرجه أبو نعيم في الحلية (٧/ ١٦)، والدينوري في المجالسة (٢٩٥٢) بزيادة في آخره: .. ويصلي وحده أفضل لكي لا يضيع عياله. ا. هـ. وروى أبو نعيم في الحلية (٧/ ١٥) عن سفيان الثوري أنه قال في قوله ﴿لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله﴾ الآية: كانوا يشترون ويبيعون ولا يدعون الصلوات المكتوبات في الجماعة. وروى البيهقي في الزهد الكبير (٩٣٨) عن سفيان الثوري أنه قال لشعيب بن حرب: انظر درهمك من أين هو؟ وصل في الصف الأخير. (^٤) ذكره المروذي في الورع (٧٧). (^٥) البغدادي أصله من واسط، انظر ترجمته في تاريخ بغداد (١٦/ ٣٢٣). ووقع في المطبوعتين وفي باقي النسخ ما عدا نسخة (ظ): يحي بن طالب. (^٦) سقط من (ظ).
1 / 18
(^١) في نسخة برلين: يصنع. (^٢) عن داود بن أبي هند، قال: قلت للحسن: الرجل ينفق على أهله النفقة لو شاء اكتفى بدونها فقال: أيها الرجل أوسع على نفسك كما وسع الله عليك. وقال الحسن أيضًا: ما يعلم أهل السماء وأهل الأرض ما يثيب الله العبد على الشيء يفرح به عياله وأهله وولده. رواه ابن أبي الدنيا في كتاب العيال (٢/ ٥٥٧). (^٣) المثبت من (ظ)، وفي باقي النسخ: يهتم. (^٤) انظر كتاب التوكل لأبي يعلى (ص ٣٩). (^٥) في المطبوعتين: الحسين. وانظر ترجمته في تاريخ بغداد (١٣/ ٣١١). (^٦) في (ظ): محمد بن محمد العطار، وكذا في الطبعتين. والمثبت من باقي النسخ: محمد العطار. وهو محمد بن سعيد العطار. انظر ترجمته في تهذيب الكمال. (^٧) المثبت من (ظ)، وفي نسخة برلين والأوقاف: عبد الله. (^٨) رواه ابن أبي الدنيا في إصلاح المال (٧٩) عن عبيد الله بن موسى به. (^٩) في نسخة برلين: الحسين.
1 / 19
(^١) في نسخة برلين: الناس. (^٢) رواه الدينوري في المجالسة (١٠٨٢)، والبيهقي في شعب الإيمان (٩/ ٢٢١). وفي مسند ابن الجعد (١٩٢١): قال عمر بن الخطاب ﵁: يا معشر القراء، ارفعوا رءوسكم فقد وضح الطريق، استبقوا الخيرات، ولا تكونوا عيالا على المسلمين. (^٣) روى الخطيب في الجامع لأخلاق الراوي (٥٠) عن عبيد بن جناد، يقول لأصحاب الحديث: ينبغي للرجل أن يعرف من أين مطعمه وملبسه ومسكنه، وكذا وكذا ثم يطلب العلم. (^٤) في (ظ): أبي سعيد. (^٥) هو يحي بن عبد الملك بن حميد. ووقع في المطبوعتين: عبد الله بن أبي سعيد عن ابن أبي عتبة. وكلاهما تصحيف.
1 / 20