65

ہاشیہ علا اصول کافی

الحاشية على أصول الكافي

تحقیق کنندہ

علي الفاضلي

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

1425 ہجری

اصناف

في زعم من زعمه أولا مع اعتقاده أن قبله غيره، وفي كتاب التوحيد: " خالقا للأول الثاني "، وكان فيه إشارة إلى ما قلنا.

* قوله (عليه السلام): الغالون [ص 120 ح 2] في بعض نسخ الكتاب المعتبرة: " القالون " (1) بالقاف من القلى وهو البغض، وفي بعضها بالغين كما هنا، وهو في كتاب التوحيد كما هنا، ولكل وجه.

* قوله (عليه السلام): لا يحتمل شخصا منظورا إليه [ص 121 ح 2] في كتاب التوحيد: " لا يجهل شخصا منظورا إليه " وهو الصواب، ولكن ما وصل إلينا من نسخ الكافي " يحتمل " فكأنه تصحيف، فإن كتاب التوحيد مروي فيه هذا الحديث عن الكليني كما سبق.

* قوله (عليه السلام): وقوله يخبرك [ص 122 ح 2] أي ذلك القول يخبرك، على الإسناد المجازي.

قوله (عليه السلام): فعند التجربة والاعتبار علمان ولولاهما إلخ [ص 122 ح 2] الصحيح ما في كتاب التوحيد: " فتفيده (2) التجربة والاعتبار علما لولاهما ما علم "، أي لولا التجربة والاعتبار لما علم، بل كان جاهلا والله لم يزل خبيرا.

باب تأويل الصمد * قوله (عليه السلام): توحد بالتوحيد إلخ [ص 123 ح 2] والمعنى انفرد بالتوحيد في توحده، أي إذ لا سواه " ثم أجراه "، أي التوحيد بعد أن خلق الخلق " على خلقه فهو واحد " أزلا وأبدا.

* قوله: فهذا هو المعنى إلخ [ص 124]

صفحہ 97