أنا بانتظارك فاسعفي بوصال
قرب ارتماء العمر في الآصال
عندي لك الطرب القديم وذلك الش
وق الدفيء يبث غير مبال
يكسوك وهج الطيب من قارورة
عتقت على نفس من الآزال
قومي أجد بي فوق قدرة خالق
يهب الحياة مفاتنا لجمال
فإذا خطرت فخلف جفن واله
حلما كأروع ما يلوح لبال
نامعلوم صفحہ