(إِذا اجْتمعت يَوْمًا قُرَيْش لمفخرٍ ... فعبدٌ منافٍ سرها وصميمها)
(وَإِن حصلت أَشْرَاف عبد منافها ... فَفِي هَاشم أَشْرَافهَا وقديمها)
(وَإِن فخرت يَوْمًا فَإِن مُحَمَّدًا ... هُوَ الْمُصْطَفى من سرها وكريمها)
(تداعت قريشٌ غثها وسمينها ... علينا وَلم تظهر وطاشت حلومها)
(وَكُنَّا قَدِيما لَا نقر ظلامةً ... إِذا مَا ثنوا صعر الخدود نقيمها)
(٤٢)
وَقَالَ أَيْضا من قصيدةٍ // (من الطَّوِيل) //
1 / 102