(فَلَمَّا أَتَانَا أظهر الله دينه ... وَأصْبح مَسْرُورا بِطيبَة رَاضِيا)
(وألفى صديقا واطمأنت بِهِ النَّوَى ... وَكَانَ لنا عونًا من الله باديا)
(يقص لنا مَا قَالَ نوحٌ لِقَوْمِهِ ... وَمَا قَالَ مُوسَى إِذا أجَاب المناديا)
(وَأصْبح لَا يخْشَى من النَّاس وَاحِدًا ... قَرِيبا وَلَا يخْشَى من النَّاس نَائِيا)
(٣٩)
قَالَ فضَالة بن عُمَيْر اللَّيْثِيّ ﵁ // (من الْكَامِل) //
1 / 98