إلى التي محت عن وجهي ميسم الضعة، وأبدلت به منطح التفوق.
إلى التي طوت كفي المترهلتين، فجعلت منهما قبضتين فولاذيتين أصرع بهما الجبابرة.
إلى التي ملأت قلبي حبا وأملا وأغاريد.
إلى رفيقة أسفاري، بين القصر والكوخ، والكوخ والقصر.
إلى زوجتي
بياتريس تقي الدين
رسالة
تفضل مليك البحث والاستقراء، وبادشاه المؤرخين، سمو البرنس حمد باشا السبعلي، فأرسل للمؤلف كتابا هذا بعضه:
أخي الشيخ سعيد بك آل تقي الدين ... كذلك لم أدر حين دفعت بك عن شريط القطار المداهم
1
نامعلوم صفحہ