117

ويد مضرجة وعقل موصد

سيان في البلوى هناك وفي الأسى

لا اسم المسيح ولا اسم أحمد ينجد

يا مرسلا طيرا أبابيل، انتصف

للخير، كاد أجل شأنك يفقد

أين الحجارة تلك؟ إن سيولها ال

هطلات تعمي من تصيب وتقعد

أرسل، فمن لم يهده النور العلي

أشفاه منهمرا عليه الجلمد •••

أرسل سلامك في الأنام محمد

نامعلوم صفحہ