هو الوهم، حتى قارب الحق ضده
وكادا على الأفهام يشتبهان
وأقوالهم في الشمس غابت، وأشرقت
أحاديث غي فهي في دوران
ولكن شوق العين يترك حسرة
فينحب مكروب، ويدمع حان
أقل علينا اللوم إن كنت لائما
فليست رؤى الأفهام رأي عيان
ونحن من الدنيا يولهنا النوى
وننظر للأخرى بقلب جبان
نامعلوم صفحہ