آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 109 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
وعن فؤادي لم يزل مغلقا؟»
ولم يكد يصمت حتى سجد
قدس الهوى ما ذل فيه أحد
فالحب، لا كفر، إله صمد
كأن في مقلتها هيكله
يرى عليه سيد الجلجله
يفتح للحب جراحا جدد
وقال: «غلواء، هنا معبدي
في صدرك المنطفئ الموقد
وعينك الغرقى ببحر الغد»
نامعلوم صفحہ