آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 109 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
تبرد في نفسي لظى يتسعر
أفيه خيالات أحن من الورى
تبدد عني بعض ما أتذكر!»
وخفت إليه، وارتعاشة جسمها
يلونها البدر الحيي المصور
فصادف جفناها الكسيران جدولا
تخلل مجراه سرادق أخضر
وقد طفت الأزهار فوق مياهه
كحلم نقي اللون يأتي ويعبر
وفي حين كانت ترسل الفكر في الدجى
نامعلوم صفحہ