ان من الكيلوسات ما يفسد الكلى والجزئى من خارج ومن داخل بلا علة وليس بلا علة أما عندنا قبلا علة وأما عند العلة فليس بلا علة ومن العلة ما هو ظاهر بين ومنها ما ليس بظاهر ومنها ما هو ممكن ومنها ما هو غير ممكن
[chapter 15]
والطبيعة تكفي الاشياء كلها
[chapter 16]
وتغنيها أما من خارج فبالضاد وبالطلاء والدهن وكشف الجزء والكل وكذلك بالحرارة وبالتدسيم أما من داخل فبعض ما ذكرنا ومع هذا أيضا المجاري الخفية الجزء منها والكل
[chapter 17]
صفحہ 5