197

غیث النفع فی القراءات السبع

غيث النفع في القراءات السبع

تحقیق کنندہ

أحمد محمود عبد السميع الشافعي الحفيان

ناشر

دار الكتب العلمية

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

پبلشر کا مقام

بيروت

بالتشديد من غير ألف. ٦٣ - فَجَزاءٌ مِثْلُ قرأ الكوفيون فجزاء بالتنوين، ومثل برفع اللام، والباقون بغير تنوين، وخفض اللام. ٦٤ - كَفَّارَةٌ طَعامُ قرأ نافع والشامي كفارة بغير تنوين، وطعام بالخفض على الإضافة، والباقون بتنوين كفارة مقطوعة عن الإضافة، ورفع طعام بدل منه، واتفقوا على مساكين هذا أنه بالجمع. ٦٥ - عَفَا اللَّهُ* لو وقف على عفا لا إمالة فيه. ٦٦ - مُؤْمِنُونَ* والْأَيْمانَ* وأَحْسَنُوا* ما فيه لحمزة إن وقف لا يخفى، وكذا ماله في عَذابٌ أَلِيمٌ* من النقل والسكت وعدمهما إن وقف. ٦٧ - تُحْشَرُونَ* تام وفاصلة، ومنتهى ربع الحزب اتفاقا. الممال النَّاسِ* لدوري نصارى وترى لهم وبصري جاءَنا* لحمزة وابن ذكوان رقبة ولِلسَّيَّارَةِ لعلي لدى الوقف إلا أن الأول اتفاق والثاني على أحد الوجهين والفتح مقدم اعْتَدى * لهم. المدغم رَزَقَكُمُ* تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ* ذلِكَ كَفَّارَةُ الصَّالِحاتِ جُناحٌ الصَّالِحاتِ ثُمَّ الصَّيْدِ تَنالُهُ يَحْكُمُ بِهِ طَعامُ مَساكِينَ، ولا إدغام في يَقُولُونَ رَبَّنا* ولا في بَعْدِ ذلِكَ* ولا في أُحِلَّ لَكُمْ* لما هو ظاهر. (١) ٦٨ - قيما* قرأ الشامي بحذف الألف بعد الياء، والباقون بإثباته. ٦٩ - وَالْقَلائِدَ هو بالهمز للجميع، وقراءته بالياء لحن فظيع، ومراتبهم في مده، وما فيه لحمزة إذا وقف لا يخفى. ٧٠ - أَشْياءَ إِنْ كذلك.

(١) وعدم الإدغام في نون يَقُولُونَ رَبَّنا* لسكون ما قبل المدغم ساكن، ولا في لام أُحِلَّ لَكُمْ*، وذلك للتشديد.

1 / 201