غاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة

ابن الديبع الشيباني d. 944 AH
12

غاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة

غاية المطلوب وأعظم المنة فيما يغفر الله به الذنوب ويوجب الجنة

اصناف

الباب الأول في التوبة

وفيه ثلاثة فصول:

الفصل الأول: في ذكر الآيات والأخبار الواردة في التوبة على

سبيل الاختصار

اعلم أن الله سبحانه وتعالى أسمى نفسه التواب الرحيم في غير آية من كتابه الكريم، كقوله تعالى: {إنه هو التواب الرحيم}، و{إن الله كان توابا رحيما}، و{وأن الله تواب حكيم}، و{إن الله تواب رحيم}، و{إنه كان توابا}، وغير ذلك.

صفحہ 35