غاية المقصد في زوائد المسند
غاية المقصد فى زوائد المسند
تحقیق کنندہ
خلاف محمود عبد السميع
ناشر
دار الكتب العلمية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1421 ہجری
پبلشر کا مقام
بيروت - لبنان
اصناف
حدیث
٥١٤ - حَدَّثَنَا محمد بن جعفر، حَدَّثَنَا شعبة، فذكره.
٥١٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، حَدَّثَنَا كَثِيرُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ رُبَيْحِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: كُنَّا نَتَنَاوَبُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ فَنَبِيتُ عِنْدَهُ تَكُونُ لَهُ الْحَاجَةُ أَوْ يَطْرُقُهُ أَمْرٌ مِنَ اللَّيْلِ، فَيَبْعَثُنَا فَيَكْثُرُ الْمُحْتَسِبُونَ، وَأَهْلُ النُّوَبِ فَكُنَّا نَتَحَدَّثُ، فَخَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مِنَ اللَّيْلِ، فَقَالَ: "مَا هَذِهِ النَّجْوَى، أَلَمْ أَنْهَكُمْ عَنِ النَّجْوَى؟ قَالَ: قُلْنَا: نَتُوبُ إِلَى اللَّهِ يَا نَبِىَّ اللَّهِ. فذكر الحديث.
* * *
باب الشعر بعدها
٥١٦ - حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أَخْبَرَنَا قَزَعَةُ بْنُ سُوَيْدٍ الْبَاهِلِىُّ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ مَخْلَدٍ، عَنْ أَبِى الأَشْعَثِ الصَّنْعَانِىِّ، قَالَ أَبِى: حَدَّثَنَا الأَشْيَبُ، فَقَالَ: عَنْ أَبِى عَاصِمٍ الأَحْوَلِ، عَنْ أَبِى الأَشْعَثِ، عَنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "مَنْ قَرَضَ بَيْتَ شِعْرٍ بَعْدَ الْعِشَاءِ الآخِرَةِ، لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلاةٌ تِلْكَ اللَّيْلَةَ.
* * *
باب وقت الصبح
٥١٧ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ عِيسَى، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَن ⦗١٨٩⦘ ْ أَبِيهِ، عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ الأَنْصَارِىِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "أَسْفِرُوا بِالْفَجْرِ فَإِنَّهُ أَعْظَمُ لِلأَجْرِ.
1 / 188