الْخَامِسَة مِنْهُنَّ أم سَلمَة هِنْد بنت أبي أُميَّة بن الْمُغيرَة المخزومية تزَوجهَا بعد وَفَاة أبي سَلمَة عبد الله بن عبد الْأسد
السَّادِسَة مَيْمُونَة بنت الْحَارِث خَالَة ابْن عَبَّاس
وكل النَّبِي ﷺ أَبَا رَافع فِي قبُول نِكَاحهَا وَهِي بِمَكَّة
وَهل كَانَ حَلَالا أَو محرما فَفِيهِ خلاف قَدمته
وَدخل بهَا عَام الْفَتْح سنة ثَمَان بسرف وَبِه مَاتَت
وَبَدَأَ بِهِ ﷺ الْمَرَض فِي بَيتهَا
وَرُوِيَ أَنه تزَوجهَا عمْرَة الْقَضَاء وَكَانَت سنة سبع
قَالَ عَطاء وَكَانَ لَا يقسم لَهَا فَلَعَلَّهُ كَانَ يرضاها
وَهُوَ مَا حَكَاهُ