170

إني هادئة، فإذا كنت لا تصدقني فسل البوليس.

فؤاد :

ألا يمكن أن تتناسي هذا لحظة لنتفاهم بهدوء واتزان؟

ليلى :

لقد ردني إليك البوليس، أليس هذا صحيحا ؟ ردني إليك مرغمة بغير اختياري وأنفي في التراب، ويقول مع ذلك أني زوجة ولست جارية! هئ هي.

خيري (مشورا بيديه) :

لست أطيق أن أسمع هذه النبرات.

ثريا (لخيري) :

ثم ماذا؟

خيري (لثريا) :

نامعلوم صفحہ