42

غریب قرآن

غريب القرآن لقاسم الحنفي

اصناف

ومظلما ... ... ... : لا يكون نعتا للجمع ، بل يكون للحال .

فزيلنا بينهم ... ... ... : أي فرقنا ، وليس من الزوال ، فإن ذلك واوي ، وهو يائي

هنالك تبلو ... : بالتاء من التلاوة ، أي تقرأ ، وقيل : تتبع ، وبالباء ، أي تخفيف ، ومعناه ظهور أثر عمله

ويستنبئونك ... ... ... : أي ويستخبرونك .

قل إي وربي ... ... ... : أي نعم وربي .

وأسروا الندامة ... : أي أخفوها عن أتباعهم ، وقيل : أي أظهروا ، وهو من الأضداد

تفيضون فيه ... ... ... : أي تشرعون .

وما يعزب (¬1) ... ... ... : أي ما يغيب ، وقيل : أي ما يبعد .

فأجمعوا أمركم ... (¬2) ... ... : بالقطع ، أي اعزموا عليه .

وشركاءكم ... ... ... : أي وادعوا شركاءكم 0

عليكم غمة ... ... ... : أي ضيقا وحزنا ، وقيل : مغطى ملتبسا .

ثم اقضوا إلي ... ... ... : أي افرغوا إلى ما تريدون بي .

لتلفتنا ... ... ... : أي لتصرفنا .

ربنا اطمس على أموالهم : أي أهلكها وأذهب آثارها .

فاليوم ننجيك ... : أي نلقيك على نجوة من الأرض ، أي مرتفع .

ببدنك ... : أي بدنا / لاروح فيه، وقيلأي مع بدنك، أي درعليه 17 ب

... والبدن والبدنة الزرع 0

ويجعل الرجس ... (¬3) ... ... : أي الإثم ، وقيل : العذاب 0

سورة هود عليه السلام

يثنون صدورهم ... : قال ابن عباس رضي الله عنه : أي يخفون لما في صدورهم من العداوة ، وقال السدي رضي الله عنه : أي يعرضون بقلوبهم عنك .

ليستخفوا ... ... ... : أي يستتروا .

ألا حين يستغشون ثيابهم : أي يتغطون بها .

إلى أمة معدودة ... : أي حين معلوم .

لا يبخسون ... ... : أي لا ينقصون .

من الأحزاب ... ... : أي من الفرق ، وأصناف الكفار ، وهم اليهود والنصارى .

صفحہ 94