479

============================================================

ودجان؛ شبها بالعرقين في تصاخبهما ، وقال الشاعر (1) : * ومن ودجى حرب تلقع حائل * (2) اى من آخوى حرب ، أو تخيا بكما الحرب كما يحيا الحيوان

21 بودجيه . ودجت بين القوم : أصلحت ، وقطعت الشر . ووآدجه موادجة: سالمه.

(ودع) اودعته سري . وآودع الوعاء متاعه . وأودع كتابه كذا (3) . وسقطت الودانع : أى الأمطار ؛ لأنها أودعت السحاب .

وفلان وديع : للساكن الطائر ؛ استعير من المستريع.

(ودق) ذات ودقين؛ شبهت بسحابة ذات مطرتين شديدتين.

( ودك) ما فيه ودك ولا متودك : أى ليس فيه طائل ،

ونخوه : ما فيه دسم.

( ودى) حل بواديك : آى نزل بك المكروه وضاق بك الأمر.

(وذر) شامة الوذر : يقال للزأنية . والوذر كنايه عن 121024 المذاكير . وامرأة لمياء الوذرتين : أى الشفتين .

( وذم) أوقم عليه الحج والنذر : الزمه نفسه : وأصله من

أوذم الدلو : إذا عمل لها وذما : (1) هو زيد الخيل .

(2) وصدر البيت : * فتبحتما من واندين اصطفيتما (3) في الأصل : كلامه وكتابه.

479

صفحہ 479