ذهبوا، ذهبوا، تعالوا نأخذ جسد أميرنا معنا لكي يصدقونا (يأخذونها ويذهبون) .
الجزء السابع (صباح متبلج، شاطئ بحر، صخور كثيرة ورمال.) (إميل ثيابه مبللة ملقى على صخور حزينا.)
إميل :
آه، أين أنا؟ ماذا أصابني؟ إني أتذكر ما جرى علي، ولكن هل هذا في يقظة أم في منام؟ يا ترى ماذا حل بك يا ماريا ويا لويزا حينما شاهدتماني غريقا؟ وماذا يحل بكما يا ترى إذ تعلمان أنني نجوت؟ ولكن من يعلم إن كنتما لم تزالا على قيد الحياة أم وقعتما في أيدي الهنود؟ من لي بإيصال أخبارهما إلي وإعلامهما بحياتي؟ يا ربي، من أين أسير؟ وأين أفتش عليهما؟ وأين أجدهما؟ من هذا؟ ... يا ربي، هل هذا وهم أم حقيقة؟ ... ماريا، لويزا، ألفريد ...
الجزء الثامن (إميل - ماريا - لويزا - سسل - ألفريد - دونا - الفقير)
ماريا :
إميل ...
ألفريد :
بابا ...
لويزا :
نامعلوم صفحہ