غارہ سریعہ
الغارة السريعة لرد الطليعة
اصناف
ت ق (يزيد بن سنان أبو فروة الرهاوي)، قال (س): متروك، (يب) قال (د): ليس بشيء، وقال ابن عدي: أحاديثه مسروقة.
ت ق (يزيد بن عياض بن جعدبة الليثي أبو الحكم)، رماه مالك بالكذب، وقال ابن معين مرة: يكذب، وأخرى: ليس بشيء، وقال (س): متروك. (يب) قال أحمد بن صالح: أظنه يضع للناس، وقال (د): ترك حديثه، وقال (س): ليس بثقة ولا يكتب حديثه، وقال الأزدي: متروك الحديث.
ت ق (يعقوب بن الوليد أبو يوسف)، وقيل: أبو هلال، قال أحمد: من الكذابين الكبار يضع الحديث، وقال ابن معين: كذاب. (ن): كذبه أبو حاتم، (يب) قال الفلاس: ضعيف جدا، وقال (س) مرة: ليس بشيء متروك، ومرة: ليس بثقة لا يكتب حديثه، وقال ابن حبان: يضع الحديث.
ق (يوسف بن خالد الفقيه البصري الليثي)، قال أبو حاتم: له كتاب وضعه في التجهم، ينكر فيه الميزان والقيامة، وقال ابن معين: كذاب، زاد في (يب): زنديق لا يكتب حديثه . (يب) قال الفلاس: يكذب. وقال (د): كذاب، وقال ابن معمر: يكذب، وقال ابن حبان: يضع الأحاديث.
م د ت ق (يونس بن بكير بن واصل الشيباني الجمال)، قال (د): يأخذ كلام ابن إسحاق فيوصله بالأحاديث، (ن) قال ابن المديني: لا أحدث عنه، وقال يحيى الحماني: لا أستحل الرواية عنه، وقال ابن معين: مرجيء يتبع السلطان، ومثله في (يب) عن الساجي، وفي الكتابين قال إبراهيم عن ابن معين: ثقة، كان مع جعفر بن يحيى، وكان مؤسرا فقال له رجل: إنهم يرمونه بالزندقة، فقال: كذب، رأيت ابني أبي شيبة أتياه فأقصاهما فذهبا يتكلمان فيه.
أقول: من البعيد أن تجتمع الوثاقة مع اتباع السلطان الجائر، كما يشكل أن من يتكلم في الناس للرضى والسخط يكون حجة في الجرح والتعديل!! ولنكتف بهذا المقدار من الأسماء، مضيفين إليها بعض من اشتهر بكنيته.
صفحہ 80