آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 568 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
فحول البلاغة
محمد توفيق البكريفحول البلاغة
وما راعني بالبين إلا ظعائن
دعون بكائي فاستجابت سواكبه
بدت في بياض الآل والبعد دونها
كأسطر رق أمرض الخط كاتبه
وهم أتاني طارقا فقريته
مساء وإصباحا تخب ركائبه
وقد رفع الفجر الظلام كأنه
ظليم على بيض تكشف جانبه
ويعجبني في هذا الغرض قول الآخر:
وإصباح فلينا الليل عنه
نامعلوم صفحہ