============================================================
ب شدد يشش وإن نظر(1) أيضا في هذا التأليف صاحب صنعة انتفع مما تضمنه هذا الكتاب من أعمال الفلاحة وما تضمنه في صفة العمل في إصلاح
(الأرضين] وإفلاجها والقيام عليها، واستغنى بما يقتبسه منه عن تقليده العوام في شأفا؛ إذ لا يجوز تقليدهم، والاستدلال بآرائهم.
وقد قال الشيخ الأحل الفقيه الخطيب الإمام(2) الأفضل، أبو عمر، أحمد بن محسد بن حجتاج (رحمه الله) في آحر المقنع حمن كتبه في ،(3) الفلاحة - في التحلئر من ذلك، وهذا ئصمة(2): 3(4) ا441 اقد أثممت(4) لك أيها الأخ الشقيق كتابي هذا(6)، واستوفيت القول فيه بحسب الغرض المقصود إليه، وكفيتك الاسيمداد بآراء أهل 1(7)- 4 الغباوة، من أهل اليوادوي(2) الذين لا علم عندهم، ولا تلوح(2) لديهم (1) هذه الققرة كلها سقطت من نسخة المتحف، ومن نشرة مدرير، وأثبتت في نسسخة باريس (2) سقطت من نسخة المتحف.
(3) كتاب المقتع في القلاحة لابن ححاج الاشيلي، حتقه: صلاح حرار وجاسر أبر صفية، منشورات مجمع اللغة العربية الأرمني، 1982م ص122 .
(4) المقنع: قد اكملت.
(5) للقنع: كتابي هذا في الفلاحة.
(2) مدريد: البرارى (7) المتحف وباريس ومدريد: لا تلج.. لا شلح. والتصويب من المقنع؛ لا تلوح: لا بيان رلا وضوح فيه.
22
نامعلوم صفحہ