============================================================
وسقيانها(2) وأنواع الحديد التي يطبع بها السيوف وسقيانها وما يطرح ها عدد صفحات هذه الرسالة المقتبة 1 صحيفة ، في كل صحيفة منها 17 سطرا وطول كل سطر 9 سنتمترات ، وجاء في اخر الرسالة * وهذا آخر ما وجد من وسالة اسحق(2 فلعل أن نجد بقيتها في بعض النسخ والله أعلم بالصواب، ليس على كتاب التجوم الشارقات تأريخ ولا على المجلد، وهسذا المخطوط لم يذكره جرجي زيدان في تاريخه آماب اللغة العربية فيستبان آنه لم يقف عليه والا لذكره في الفصل الذي خصه بالطبيعيات وانصناعة* ولم تذكره المصادر القديمة كالفهرست لابن النديم وطبقات الاطباء لابن ابيي اصيبعة واخبار الحكماء للقفطي وكثف الظنون للحاجى خليفة وذيل كشف الظنون لاسماعيل باشا الباباني اما رسالة الكندي التي هي موضوع بحثنا في هذه الرسالة فقد ورد ذكرها في الفهرست لابن النديم في باب كتب الكندي الانواعيات وسماماء رسالته فيما يطرح على الحديد والسيوف حتى لا تشلم ولا تكل، وأخذ عنه القفطي في كابه أخبار العلماء بأخبار الجكماء(2) وصف المرحوم الأب انستاس ماري الكرملي كتاب النجوم الشارقات ورسالة الكندي المرفوعة الى المعتصم آمير المؤمنين في اتخاذ جواهر الحديد للمسيوف، وصفهما في مقال شرء في جريدة المالم العربي عام 1924م(4) قال : ان جذا المخطوط من أجل ما وقع الينا من السلف الصالح ، فانه جليل في بباحته، جليل في مصطلحاته ، بلك المصطلات التي نحن اليها في حاجة عظيمة في هذا العصر ، *ء* الى أن يقول : ولا جرم ان هنا السفر (2) كلة سقيها اصح من سقيانها وارجح بانها هي التي وضعها الكشدي راجع قول الكرملي بهنا الخصوص في جريدة المالم العربن الدد 98 تموز عام 1924 (3) يقول وحذا آخر ما وجد من رسالة اسحق وبالتأكيد يقصد ابن اسحق اي يعقوب بن اسحق (4) اخبار العلساء ياخيار الحكماء للقفطي س 245 5) جريدة العالم العربي العدد 98 ، 8 تبوز عام 1924م
صفحہ 20