============================================================
ال و هما ممزوجان بسعد ونحس من القدر الرابع ، ولا عليهما قياس [ولاهداية ولا دلالة](1) إلا لماسكي(2) السكان .
ويسميان الزبانيين) لز بنهما عن العقرب، والزبن والصبن والرفع بمعنى واحد، وشسيمي الصابون صابونا لأنه يصبن الوسخ من الثوب آي يرفعهآ. وقال عمروبن كلثوم في معلقته شعرا : صبنت (4) الكأس عنا أم عمرو وكان الكأس مجراها اليمينا لوما شر الثلاثة أم عمرو بصاحبك الذي لا تصحبينا(9) وقيل : إن إشارته وكلامه لأمه وهي ليلي(3) بنت مهلهل .
وكل من في العرب اسمها ليلى فلقبها أم عمرو . وقيل : إنه قال لهايا أم عمرو، ويعني نفسه ، وكان في ذلك المجلس الذي قيلت فيه هذه الأبيات هو وأمه وأبوه كلثوم ، وجده مهامل، [وكانت الساقية أيه تناول أباها مهلهلا ، ثم ترد الكأس على زوجها كلثوم . ثم ردت الكأس ثانية على أبيها مهاهل ]() . فقال [لأم (1) زيادة من ب، ظ (2) ب ،ظ : لمكن.
(3) ت : ويسميا الزبان . ب ، ظ واسمها لزبانا.
(4)ت: صددت. البديل من ب، ظ 5)ت: تصطينا مصحح تستصحبينا ب، ظ تستصحيينا (2)ت : وكلامه في ليلى:
صفحہ 83