============================================================
العرب : غفر الله ذنوبك أي أخفى الله عنك ذنو بك، لأ نه ثلاث نجمات خفيات معوجات على صفة(1) القوس الموتور، وهن يمانيات ينزل بهن القمر ، ولاعليهن هداية ولا دلالة . مقابلهن ال من المنازل الشرطان: إذا غاب (الغفر) طلمعا، وإذا طلع الشرطان غاب الغفر. وخير ما سمعته فيهن من قول المتقدمين الأبيات التي أولها : كم أفالوا بنطحة باغتفار (2) وأحالوا على البطين الزبانى كوكب القلب يرقب الدبرانا والثريا تكللت فأرتنا بعدما ذرعوا البلاد زمانا هقعوا شولة، هنعوا نعاما جبهة السعد في زبور خبانا نثوا ذنجمم بطرف بلع آخرا والسماك مدر شانا ل و انصرفنا إلى المقدم بعوا وقد قيل فيهما [في المنزلة وضدها ]3) أقوال كثيرة ، فلم تبلغ هذه الأبيات في الفصاحة والبلاغة والبيان خصوصا لسالكي البحر. [وباشيه ربع إضبع](3.
گ الزبا نيان (4) تطلع منزلتهما بالفجر بعد الثلاث مائة واثنين وخمسين من النيروز (1)ت: صيغة والتصويب من ب، ظ (2) ت : افالوا اناطح ، ب ، ظ : واغتفارا.
(3) زيادة من ب، ظ.
(4)ت: الزبان. البديل من ب، ظ.
3 1ج1-1
صفحہ 81