============================================================
المهد إلى اللحد ، كلما آذمن فيه وتفطن له(1) ظهر له منه نوادر (4)01(2) عظيمة وأطوالا وأعراض ومرق ومغزر(2) لم يكن (3) عند غيره جتى يبلغ النهاية(1) بالعلم والعمل . فإدا (16 بلغ النهاية فيه جود مصنفا ته(3) . فإن أتقنت هذا العلم (1) لمعرفة القبلة كان خيرا لك من أن تفعل به . فإن ركبت البحر تكن عارفا به مطمئن القلب [ولو كنت تاجرا فأنت مطمئن ألقلب ] (4 لم تحتج إلى ال8 سؤال . وإن احتجت له لجمع المال ، وألجأك إليه الزمان، (1)ت : تفطنه . ب، ظ : تفنن فيه وآدمن عليه .
(2)ت : مقرر.
(3) ب ، ظ: منه شيء لم يكن.
(4) ب، ظ: حتى يكون مصنفا.
(5) ب ،ظ: فلما.
2)ت: مصتفات . ب ، ظ : مصنفاته حتى يلغ النهاية.
(7) ت : اتفتت معرفته في هذا العلم . البديل من ب، ظ.
(4) زيادة من ب، ظ.
77661.67
صفحہ 7