سادسًا: وفاءً لسلفنا الصّالح الّذين شرّفهم الله جلّ وعلا بحفظ دينه وشريعته، وتدوينه لمن بعدهم على أحسن وأبدع طريقة، وأتمّ وأكمل وجه، وإبرازًا لجهودهم، ونشرًا لمصنفاتهم، ومؤلّفاتهم القيّمة.
سابعًا: ما انشرح له صدري، وقوي له عزمي بعد استشارتي عددًا من أهل العلم، ثمّ استخارتي الله ﵎ من دراسته، وتحقيقه، والقيام بخدمته ... والحمد لله على فضله، وإحسانه، وحسن هدايته، وتوفيقه.
1 / 15