============================================================
قافية الكاف وقال يمدح الملك غضد الدولة من قصيدة أولها: فدى لك من يقصر عن نداكا (فلا ملك اذن الا فداكا)(1) وفها: ولو قلنا فدى لك من يساوي ل دعونا بالبقاء لمن: قلا(2) أي لا أحد يساويك في فضلك، فاذا قلنا فداك من يساويك فكأنا قلنا فداك لا أجد، فكان هذا ذعاء لمن باين طبعك طبعه، وهذا عندي في الحقيقة ليس دعاء له انما هو متاركة فهو اذن موقوف على الدلالة* وفيها:.
وآمنا فدى لك كل نفس وان كانت لمملكة ملاكا(3) ن . أي :ران أحببت هذه الدعوة آمن كل ملك أن يكون فداك لها ومن اجلها لأنه وان كان قوام ملكه فهو مع ذاك مقصر عن شأوك 10 : وقها: وكم طرب المسامع ليس يدري ثنائي ام علاكا ايب من وذاك النشر عرضك كان مسكا فهري والمداكا(4) وذاك الشعر (1) البيت في العكبري 385/2 وفيه "(من يقصر عن مداكا) وكذلك رواها الوااحدي80 (2) شرحه منقول عن أبي الفتح في العكبري 386/2 وفي الواحدي: 80 (3) في العكبري ر/386 از فداءك كل نفس) وكذلك رواها الواحدي80.: 4) الفهر : الحجر الذي يسحق به الطيب، والمداك: الصبلاية التى يداك عليها وشرحه في الواحدي4 8
صفحہ 99