============================================================
وفيها: فما اعتمد لله تقويضها ولكن أشار بما تفعل أشار ههنا من الاشارة لا من المشورة، عز الله وعلا علوا عظيما ، اي جعل الله سبحانه سقوط هذه الخيمة كاشارة بعض الناس لبعض ) اذ كان الله تعالى لا جارحة له فيشير بها* وقال أيضا يمدحه من قصيدة آولها: اجاب دمعي وما الداعي سوى طلل (دعا فلباه قبل الركب والابل)(30) وفيها: أشكو النوى ولهم من عبرتي غجب كذاك كانت وما أشكو سسوى الكلل (21) كأنه تعجب من تعجبهم من بكائه بعد قراق محبوبه، وقد كانت هذه حاله في البكاء وهي بقربه وانما بينهما حجاب الكلة فكيف الان مع البعد* وفيهسا: ما بال كل فؤاد في عشسيرتها به الذي بي وما بي غير منتقل أي: قجسعنا تابت الهوى غير منتقل المحبة عنها، وفيها : ال والمدع لابن آبي الهيجاء يتجده بالجاهلية عين العى والخطل (30) البيت في العكيري 74/2 (31) في الواحدي 7ا8ه (كذاك كنت) وذكر اتها رويت (كذاك كانت) 1
صفحہ 110