فتح المتعال على القصيدة المسماة بلامية الأفعال

حمد بن محمد الرائقي الصعيدي المالكي d. 1250 AH
21

فتح المتعال على القصيدة المسماة بلامية الأفعال

فتح المتعال على القصيدة المسماة بلامية الأفعال

تحقیق کنندہ

إبراهيم بن سليمان البعيمي

ناشر

مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

ایڈیشن نمبر

١٤١٧هـ

اشاعت کا سال

١٤١٨هـ

أما النُّسْخَة الثَّانِيَة: فَهِيَ نُسْخَة خطية تُوجد فِي مَرْكَز الْملك فيصل، وَهِي فِيهِ برقم ١٥٥٩، ورمزت لَهَا بالرمز (ف) . وَتَقَع فِي ٨٢ لوحة فِي كل لوحة صحيفتان، وَفِي كل صحيفَة تِسْعَة عشر سطرًا، وَفِي كل سطر ثَمَانِي كَلِمَات تَقْرِيبًا، وخطها مشرقي غير جيد، وَهِي كَامِلَة سَالِمَة من الخروم وَالنَّقْص والرطوبة وَغَيرهَا من آفَات المخطوطات، وَقد كتبت عَام ١٢٤٨هـ، وَلم تسلم كسابقتها من الأخطاء الإملائية والنحوية.
عَمَلي فِي التَّحْقِيق: ١ - – قارنتُ بَين النّسخ وأثبتُ الْخلاف فِي الْهَامِش. ٢ - – ضبطتُ النَّص بالشكل. ٣ - – خرجتُ الشواهد، وضبطتها بالشكل. ٤ - – ميزتُ بَين اللامية وَالشَّرْح بِجعْل اللامية بَين قوسين كبيرين وبخط مُخْتَلف كَمَا سبقت الْإِشَارَة لَهُ فِي دراسة الْكتاب. ٥ - – ذكرتُ فِي الْهَامِش أَبْيَات اللامية كَامِلَة عِنْد أول ذكر لَهَا. ٦ - – وثقتُ إحالات المُصَنّف ونقوله من الْمُتَقَدِّمين من كتبهمْ، وَكَانَ كثيرا مَا يعول على كتب ابْن مَالك وَشرح ابْن النَّاظِم وَشرح بحرق وسيبويه والصحاح والقاموس، وَبَعض الْحَوَاشِي الْمُتَأَخِّرَة. ٧ - – أشرتُ فِي الْهَامِش إِلَى الخلافات والآراء الْمُتَعَلّقَة بالمسائل إثراء للنَّص. ٨ - – راعيتُ فِي كِتَابَة المخطوطة قَوَاعِد الإِملاء الحديثة، مَعَ الاعتناء بعلامات الترقيم.

1 / 148