Chapter on Those Who Entered into Forbidden Contracts and Then Repented
فصل فيمن أوقع العقود المحرمة ثم تاب
تحقیق کنندہ
صالح بن محمد السلطان
ناشر
دار أصداء المجتمع
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1420 ہجری
پبلشر کا مقام
الرياض
اصناف
فقہ حنبلی
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
Chapter on Those Who Entered into Forbidden Contracts and Then Repented
ابن تيمية d. 728 AHفصل فيمن أوقع العقود المحرمة ثم تاب
تحقیق کنندہ
صالح بن محمد السلطان
ناشر
دار أصداء المجتمع
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1420 ہجری
پبلشر کا مقام
الرياض
اصناف
[الواقعة، وهي الأدلة التي جعلها الله ورسوله أدلة على الأحكام الشرعية](١) ، بل يتكلمون في أمور يقدرونها في أذهانهم أنها إذا وقعت هل يستدل بها أم لا يستدل؟ والكلام في ذلك لا فائدة فيه، ولهذا لا يمكنهم أن ينتفعوا بما يقدرونه من أصول الفقه في الاستدلال بالأدلة المفصلة على الأحكام، فإنهم لم يعرفوا نفس أدلة الشرع الواقعة، بل قدروا أشياء [قد](٢) لا تقع وأشياء ظنوا أنها من جنس كلام الشارع، وهذا من هذا الباب.
فإن الشارع لم يدل الناس قط بهذه الألفاظ التي ذكروها، لا يوجد في كلامه شروط البيع أو النكاح(٣)
(١) ما بين المعقوفين لا يوجد في "ب".
(٢) ما بين المعقوفين لا يوجد في "ب".
(٣) في "ب" (ولا النكاح أو الصلاة كذا وكذا، ولا يشترط في الجمعة أو البيع أو النكاح كذا وكذا ولا هذه العبادة ...).
23