Chapter on Those Who Entered into Forbidden Contracts and Then Repented
فصل فيمن أوقع العقود المحرمة ثم تاب
تحقیق کنندہ
صالح بن محمد السلطان
ناشر
دار أصداء المجتمع
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1420 ہجری
پبلشر کا مقام
الرياض
اصناف
فقہ حنبلی
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
Chapter on Those Who Entered into Forbidden Contracts and Then Repented
ابن تيمية d. 728 AHفصل فيمن أوقع العقود المحرمة ثم تاب
تحقیق کنندہ
صالح بن محمد السلطان
ناشر
دار أصداء المجتمع
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1420 ہجری
پبلشر کا مقام
الرياض
اصناف
قال عمر: ﴿ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيراً لهم وأشد تثبيتاً﴾، وإذا كان الإلزام عاماً ظاهراً كان تخصيص البعض بالإعانة نقضاً لذلك ولم يوثق بتوبة. فالمراتب أربعة، أما إذا كانوا يتقون الله ويتوبون فلا ريب أن ترك الإلزام كما كان في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - وأبي بكر - خير، وإن كانوا لا ينتهون إلا بالإلزام(١) فينتهون حينئذٍ ولا يوقعون المحرم ولا يحتاجون إلى تحليل فهذا هو الدرجة الثانية التي فعلها فيهم عمر.
والثالثة: أن يحتاجوا(٢) إلى تحليل المحرم فهنا ترك الإلزام خير.
والرابعة: أنهم لا ينتهون، بل يوقعون المحرم ويُلزمون(٣) / بلا تحليل، فهنا ليس في إلزامهم به فائدة. ١/٥٥
في "ب" (إلا بإلزام).
معناه أنهم يقعون في التحليل المحرم.
في "ب" (ويلزمون به).
19